الصفحه ٣٨٦ : ذاك صاحبنا الموفق عبد الله بن عمر الأنصاري الآتي ذكره في هذا الكتاب ـ إن شاء
الله تعالى ـ فقال له
الصفحه ٤٤٠ : أحد على خبر والظاهر : أنه
استشهد ـ والله أعلم ـ وهو في عشر الخمسين ـ رحمهالله.
الصفحه ٥٣٥ :
ويكاثر على شكرها كل من أرضى الله طاعته ، وأغضب من لم يرض من ذوي الإلحاد وممن
حاد الله وممن ينتظر من هذا
الصفحه ١٠٣ : مركز العصرونية ، وتوفي إلى رحمة الله
تعالى ، وخلف ولدا ذكرا ، وهو الآن في حدود العشرين سنة عند كتابة
الصفحه ٢٠٩ : وولده ونسيبا له ، فلما حضروا قال كتبغا للحافظي : كيف أقدمت
على أن تكاتب في حق من أمنتهم ، ومع هذا فلا
الصفحه ٢٣٧ : عجيب الاتفاق.
وفيها سير الملك
الظاهر سبيلا إلى مكة شرفها الله تعالى ، وكسوة للكعبة الشريفة على العادة
الصفحه ٢٠ : ، وأخذ بذيله وقال : معاذ الله
أن يمنعني مولانا من قصد الأبواب الشريفة والاستظلال بظلها ، وأنا معي كتاب
الصفحه ٤٢ : الملك الكامل ، فتلقاه وبالغ
في إكرامه ، وأعطاه الأموال ، وقدم له التحف ، واتفق موت الملك الأشرف
الصفحه ٨١ : ، ودخل معه في أخذ أموال
الغياب عن دمشق ، فقتل ومن نظمه في علي رضوان الله عليه :
وكان عليّ أرمد
الصفحه ٤٠٧ :
محمد بركة ابن
الملك الظاهر ركن الدين ـ رحمهماالله تعالى ـ قد تقدم في هذا الكتاب نبذة من أخباره
الصفحه ٢٦٧ : وفاوضوه في الكلام وقالوا له : لم عزمت على قتل
البرواناه؟ فقال لم يكن ذلك ، وإن كنت قلته ففي حال السكر
الصفحه ٥٠٦ :
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ)(٢) ، ولا ينفعها (مالٌ وَلا بَنُونَ*
إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٤٧١ : فيه ، ورتب أحواله ، وهو لبيت الاسبتار ، وأنشئت الكتب
بالبشائر بفتحه ، فمن ذلك كتاب من السلطان إلى ولده
الصفحه ٥٣٩ : البعد كسهم أصاب ،
وراميه بذي سلم ، ويستقبل البشائر بعدها ما يكون له هذه بمنزلة العنوان في الكتاب
الصفحه ٢٥٦ : في كنائنها تقلق ، وأخشاب المجانيق لتفرق أجزائها تفرق ، إلى أن
بعثنا الله من فتحها إلى المقام المحمود