الصفحه ٤٥٤ : في زمانه أعرف منه
بقوانين الطب ومعرفته ، له اليد الطولى فيه ، وله تأييد في اجتلاب الصحة ، وتحرز
في
الصفحه ٦٢ : الجيوش في الأيام الناصرية ، مولده بحلب ليلة الثالث
عشر من شهر ربيع الأول سنة ست ، وقيل سنة خمس وست مائة
الصفحه ٦٠ : الكتاب إلى الملك الناصر
بالكرك فعظم عليه ، وتألم له ، وكتب إلى الملك الصالح يعتبه العتب المؤلم ، ويقول
له
الصفحه ٤٨ :
واتفقت له وقعة
بالساحل مع الفرنج انتصر فيها ، فكتب في جملة كتاب : كتب هذه الخدمة يعلمه بما منّ
الصفحه ٥٩ : أعلى
المنازل ، وأجل المراتب ، هو المشار إليه في كتاب الدرج ، والمتقدم عليهم ،
وأكثرهم اختصاصا بالملك
الصفحه ٢٢٨ : حقوقا رعاها له ، ثم إن الملك
الصالح عماد الدين سير القاضي بدر الدين ، وكان قدم الشام ، فجهزه في رسالة
الصفحه ٤٠٥ : ء بحلب وأعيانهم ، وشهرته تغني عن الإطناب في وصفه ، رحمهالله تعالى.
قالاجا بن عبد
الله الركني الأمير
الصفحه ٥٣٣ : الكتاب السلطاني والوارد إلى
قاضي القضاة شهاب الدين الخوئي بفتح قلعة الروم.
بسم الله الرحمن الرحيم أخوه
الصفحه ٥١٢ : صاحب حماه في الصيد ، وأرسل الله الرياح ، فاشتد
عملها ، ولم يتجاسر أحد على دخولها ، فاحترقت وجميع ما
الصفحه ٨٥ : المصري في هذه الكرة قاتل مع التتار ، فلما وقعت الكسرة عليهم جاء إلى
الملك المظفر فلم يقبله ، وقال له : لو
الصفحه ٣٦٩ : عفته وشرف
نفسه وعدله أن الملك الأشرف صاحب حمص كتب إليه يستأذنه في الحج ، وفي ضمن الكتاب
شهادة عليه أن
الصفحه ٣٣٦ : على الوصول
إلى الروم بعساكره لينضم إليه والسلطان غياث الدين ومن في بلاد الروم من العساكر ،
وبعث كتابه
الصفحه ٥٠٨ :
اللهِ بِعَزِيزٍ)(٢). فإذا وقفت على كتابنا هذا فكن لأمرنا بالمرصاد ، ومن حالك
على اقتصاد ، واقرأ أول
الصفحه ٦٥ : بتملك التتر بغداد ،
أنه وقف على كتاب عتيق فيه ما صورته : إن علي بن عبد الله بن العباس بلغ بعض خلفاء
بني
الصفحه ٢١٣ :
، فأحضر الأمير عز الدين المذكور لأستاذداره ، وكان رجلا دينا فيه خير ، وعنده
تقوى ، وقال له : أريد أن اندبك