الصفحه ٢٢٩ :
وخلف بنتا صغيرة
احتيط على ما في داره ، فوجدت الورقة في أوراقه ، فحملها نواب الأيتام إلى القاضي
بدر
الصفحه ١١١ : مجلسه العام ، وعنده ناصر الدين القيمري عن يساره ، وجمال الدين بن
يغمور عن يمينه ، وهما عنده في المنزلة
الصفحه ٣٤٣ : واحد
جبرا له ، فلما كان وقت العصر ركب إلى القلعة وأخذ في تجهيز ما يليق بالزفاف ،
والدخول ، ولم يمكن أحد
الصفحه ٣٤٩ : قيصرية ،
وبعث إليهم يعرفهم أن الملك الظاهر كسر التتر ، ودخل قيصرية وملكها ، وخطب له فيها
، وضربت الدراهم
الصفحه ٤٢٦ : تكرمه غرائب تفرد بها في وقته ، وكان حصل له
سمن مفرط جدا ، وعانى شدة ، وأشار عليه الأطباء بعدم النساء متى
الصفحه ٢٨٨ :
فاعجب له من
سحاب جاء يسحب من
أذياله فوق نار
الصحصح الجرد
يمده
الصفحه ٤٧٥ : ء ملكه وعاداه ، تركنا حظ
النفس بمعزل. وكان في عزمنا أن نرتاد منزلا ، فعرجنا عن ذلك المنزل ، وقلنا : يا
الصفحه ٤٢٧ :
وفي ليلة الأربعاء
سادس عشرة هرب الأمير سيف الدين أيتمش السعدي ، ومعه جماعة إلى صهيون من منزلة
خربة
الصفحه ٦٩٩ : ـ ١١١٦
مناز كرد ١٨٦ ـ ١٨٧
منبج ١٨٦ ـ ٥٤٢ ـ ٥٦٥
ـ ٦٠٠ ـ ٦٠٤ ـ ٦٨٥ ـ ٨٠٧ ـ ٩٣٦ ـ ١٠٧٣ ـ ١١٤٧
المنزلة
الصفحه ٦٦ : حظا ، ولم يزل في ترق إلى أن ولى أستاذية الدار للخليفة ، وترسل عنه إلى
ملوك الأقاليم ، وحصل له الوجاهة
الصفحه ١٧٠ : علم عصره في العلم جامعا لفنون متعددة ، عارفا بالأصول والفروع ، والعربية
والتفسير مع ما جبل عليه من ترك
الصفحه ٥٤٦ : توزر للملك المنصور ، كان هو رئيس الموقعين ، وهو كاتب
الأسرار فقال له السلطان : من يكون عوضك في كتابة
الصفحه ٤٦٨ :
علاء الدين كتابا
إلى الملك المنصور قلاوون يذكر فيه ذلك مناصحة له ، وأنه ليحضر هو أو أحد عسكره
الصفحه ٢٧٤ : لسديد الملك ، فكتب الكتاب كما أمر إلى أن بلغ إلى إن شاء
الله تعالى فشدد النون ، وفتحها ، فلما وصل الكتاب
الصفحه ٢٥٥ : الكتاب ، ويحذر الكمندور المقيم بالشقيف من الوزير المقيم
عنده ، ومن جماعة كانت أسماؤهم في الكتاب ، وكتابا