الصفحه ٣٧١ :
ورتب في أول ليلة
من شهر رمضان المعظم بمصر والقاهرة وأعمالها مطابخ لأنواع الأطعمة ، وتفرق على
الصفحه ٣٧٢ : إلى بيت منكوتمر في أمره فأحضروه إليه تحت الحوطة.
ومنها : أنه كان
بجزيرة صقلية في زمان الأنبرتور
الصفحه ٤١٢ :
ونجدة حلب ، ونجدة
حماة ، مقدمها الملك الأفضل نور الدين علي أخو صاحب حماة ، ورجالة كثيرة من جبال
الصفحه ٤٣٠ :
الحوطة ، وأخبر أن
التتر على عزم الحركة والركوب ، فخرج أمر السلطان من ساعته بعرض الجيوش والاهتمام
الصفحه ١٠٨ :
فينزل جميع ما في
الرمح من السم في تلك البئر ، فسموا بهذا الفعل جميع ما عندهم من المياه ، ونزلوا
من
الصفحه ٢١٤ :
وكان له في
الفقراء والصالحين عقيدة حسنة ، ويكثر من الاحسان إليهم والبر بهم ، وافتقادهم
بالنفقة
الصفحه ٥٢٢ :
وقدر الله أن
المسلمين انتقذوها منهم في يوم الجمعة ، في الساعة الثالثة منها ، ووافق السابع
عشر من
الصفحه ٧٣ : وبركة زيزاء
وموجب الكرك ونحو ذلك ، فقتلوا الرجال ، وسبوا النساء والصبيان ، واستاقوا من
الأسرى والأبقار
الصفحه ١٣٥ : إلى بلادهم ، فخرجوا من دمشق في الحادي والعشرين من ذي القعدة ، فلما
وصلوا الرحبة وافوا عليها الأمير
الصفحه ١٦٥ : من البلاد ، خلا بلاد أوج ، فلم ير السلطان عز الدين بدا من قصد الأشكري
، فلما وصل إليه سأله المساعدة
الصفحه ١٩٢ :
الثمن كما رأيت ، فخرج ذلك الرجل من عندهم ، وأشهر هذا الأمر بين العربان
والتركمان ، وغيرهم ، فجلب إليهم
الصفحه ٢٢٨ : ، ولم ينالوا منها غرضا ، فقلد القاضي بدر الدين بفعلته هذه
للملك الصالح نجم الدين منة عظيمة ، وأوجب عليه
الصفحه ٤٠٣ :
وفي يوم الثلاثاء
سادس عشرة حمل الأمير عز الدين أيدمر الظاهري من قلعة دمشق في محفة إلى الديار
الصفحه ٤٨٨ :
جملة ما رفعته عدة
من الجمال بأحمالها قدر رمح ، وحملت جماعة من الجند ، والغلمان ، وأهلكت شيئا
كثيرا
الصفحه ٤٩٧ :
ابن عمار قد صبر
على قتال الفرنج ومحاصرتهم إياه سبع سنين ، واشتد الغلاء ، وخرج منها وقصد بغداد