الصفحه ٦٦ :
وكان وصل محيي
الدين المذكور رسولا من المستنصر بالله إلى حلب سنة أربع وثلاثين ، وملكها يومئذ
الملك
الصفحه ٢٥٠ :
الروضتين مجلدين ،
شرح حديث المبعث ، تفسير آية الإسراء ، ضوء الساري إلى معرفة رؤية الباري ، المحقق
الصفحه ١٧٠ : علم عصره في العلم جامعا لفنون متعددة ، عارفا بالأصول والفروع ، والعربية
والتفسير مع ما جبل عليه من ترك
الصفحه ٦٧ :
قال المبارك بن
أبي بكر بن حمدان في قلائد الفرائد : قدم إربل رسولا من ديوان الخلافة إلى خوارزم
شاه
الصفحه ٤١٦ :
وفي يوم الجمعة
حادي وعشرين منه وصلت طائفة عظيمة من عساكر التتار ، وأحرقوا الجامع والمدارس
المعتبرة
الصفحه ٤٨١ :
الأمير علم الدين الشجاعي يهنئه بالفتح المذكور ، يقول :
«(نَصْرٌ مِنَ اللهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ) يسره الله
الصفحه ٥٢١ :
الجملة قتلوا منهم
فوق الألفين ، وأسروا مثلهم ، وساقوا إلى باب الدهليز من النساء والصبيان والأثاث
الصفحه ٢٥٤ :
مغلق ، وإن سهلها
فلا عائق ، وذاك يافا كانت قد كثر عدوان من فيها ، وحصل من أضرارهم ما لا يقدر أحد
الصفحه ٢٥٩ :
فنزل أنطاكية في
غرة شهر رمضان فخرج إليه جماعة من أهلها يطلبون الأمان ، وشرطوا شروطا لم يجب
إليها
الصفحه ١٢٨ : ،
والديار البكرية ، والحجازية ، واليمنية ، والفراتية ، وما يتجدد من الفتوحات غورا
ونجدا وفوض أمر جندها
الصفحه ٣٠١ :
وصاحبها فهجموا
ثغر عيذاب ونهبوا ما كان وصل من تجار جاؤوا من عدن ومصر ، وقتلوا منهم خلقا كثيرا
الصفحه ١٢٠ :
متجددات الاحوال في هذه السنة
في المحرم منها
جاء الخبر إلى دمشق بجفل أهل حلب ، وما والاها ، وسبب
الصفحه ١٥٥ :
مطبخه كل يوم
أربعمائة رأس من الغنم ، وأما غير ذلك من الدجاج وفراخ الحمام ، والخراف الرضع
الصفحه ٣٣٠ :
وفي العشر الأول
من ذي الحجة بلغ الملك الظاهر أن جماعة من الذين استخدمهم بحصن الكرك من الجرخية
الصفحه ٤٦٣ :
أرغون ، ونزلوا
قريبا منه ، فركب أرغون ، وكبسهم ، فقتل منهم ألفي فارس ، وبلغ الملك أحمد ، فركب
في