الصفحه ٤٨١ : ، ورام رؤية الهلال في مغربه ، والشمس في
مشرقه إلا وصده عما قصد ، فما ترى الهلال منه إلا بدار ، ولا تشاهد
الصفحه ٤٠٩ : إلا نشف من بعده سناء نجوم وأقمار ، وشموس ، ولا
يذوي منه عود إلا يروى بماء الرعاية منه أصول وفروع وغروس
الصفحه ٥١٥ : الزاوية المذكورة ما معناه أنه لما
حملوه إليهم كان له رائحة منكرة لا يستطيع أحد الدنو منه إلا بمشقة ، وأنهم
الصفحه ٢٧١ : بأسرها ، وأن لا يفرج عن شيء منها إلا
بكتاب عتيق من الأيام الناصرية أو ما قبلها.
وفي سابع عشري ذي
الحجة
الصفحه ٣٧٥ : لنائب
السلطنة ، وكانت قلعة الصبيبة قد اختربها التتر ، ولم يبقوا منها إلا الآثار ،
فجددها ، وأنشأ لجامعها
الصفحه ٤٧٧ : وتناهى بها
الخجل ، ولا خطبته ببذل النفس والنفائس إلا وكانت من روعة الحرمان على وجل ، وحوله
من الجبال كل
الصفحه ٣٨١ : مولانا
السلطان ويختاره ، فحبسه في مكان مفرد بقلعة الجبل ، ولم يمكن أحدا من الدخول إليه
إلا من يثق به
الصفحه ٢٦٠ : بكرة وهو رابع الشهر ، فلم يلبثوا إلا ساعة من نهار ، وقد دخلت عليهم من
أقطارها ، وتسور العسكر المنصور من
الصفحه ١١ : في العلوم جمة ، ولو لم يكن من ذلك إلا التاريخ الذي ألفه
وسماه بمرآة الزمان ، وهو بخطه في سبعة وثلاثين
الصفحه ٤ : مطالبة ، فلم يمكنه إلا الإجابة والمسارعة ، فكتب ولم يصله من
ثمنها إلا دون العشر ، فانصرف ساخطا ، واجتمع
الصفحه ٣٣٠ : الردم ،
ولم ينج من أهلها إلا النفر القليل ، واتصلت بأرجيش فأخربتها ، وخسفت مواضع ووصلت
إلى ديار بكر
الصفحه ٤١٢ : ،
وثبت الملك الكامل ، وقاتل قتالا كثيرا ، واستمر المصاف إلى الرابعة من النهار ،
ولم يقتل من الفريقين إلا
الصفحه ٤٧١ : ـ رحمهالله ـ بل ادخره الله تعالى للملك المنصور ـ رحمهالله ـ فحاز أجره وشكره ، ولو لم يكن من ضرورة إلا ما فعل
الصفحه ٦٤ : للأمور ، يتكل فيها على غيره ، ويقدم على فعل ما يستقبح ،
ولا يناسب منصبه ، ولو لم يكن من ذلك إلّا ما فعله
الصفحه ٤٤٨ : إلا اليسير ،
وبعد الفراغ من عرضها ، ركب إلى دار السعادة.
وفي يوم الأربعاء
ثاني عشرين شعبان طافوا