الصفحه ١٠٦ :
الذي طلبت ، قلت : واللك أنت مجنون ، أنت بقملك تملك الديار المصرية؟ قال : نعم
رأيت النبي
الصفحه ٥٧ : : رأيت النبي صلىاللهعليهوسلم والخضر عليهماالسلام قد جاءا إلى عندي ، ثم انصرفا ، فلما كان آخر النهار
الصفحه ١٢٦ : الأنعام حتى بلغ قوله تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(١) ثم صلى على النبي
الصفحه ٢٠٩ : يسعني مخالفة مرسوم هولاكو ، فقم أنت
اقتلهم وإلا صار لك عندنا ذنب نقتلك به ، فقام إليهم وضرب رقابهم ، ولم
الصفحه ٢٤٩ : الكريم بن الحرستاني رحمهالله ، ودرس وأفتى ، ومن شعره :
قلت لمن قال ألا
تشتكي
ما
الصفحه ٢٧١ :
المدينة الشريفة
فزار بها قبر النبي صلىاللهعليهوسلم مرة ثانية ، ثم توجه إلى الكرك فوصله يوم
الصفحه ٢٧٩ : الخليلي ، فمرض وحصل له طرف فالج ، فتعلق بالحجرة الشريفة
بعد أن تصدق بجميع ما معه ، وتشفع بالنبي
الصفحه ٤٤٥ : ، ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
شهادة من تيقن شهادته فأداها وأجرى الله المشيئة بتزكية نفسه
الصفحه ٤٦٦ : يعظم النبي صلىاللهعليهوسلم وما جاء به ، وقال : ما لكل مبتدع عندي إلا قتله ، وكان في
زمن هولاكو ، فما
الصفحه ٥٤ : ، وأنشد مادحا للنبي صلىاللهعليهوسلم وفرائصه ترتعد ولسانه من هيبة ذلك المقام تتلجلج ...
ثم أحضر شيخ
الصفحه ٢٨ :
مرجعهم إليها ، وكان جنكيز خان عندهم بمنزلة النبي لهم ، ولما نازل هولاكو الألموت
، نزل إليه صاحبها ابن علا
الصفحه ٣٦ :
لا ينبغي له أن
يداني هذا المقام الشريف إجلالا له وتعظيما ، فرأى بعض الصلحاء النبي
الصفحه ٥١ : نبيها مشاركا في علوم شتى ، وكان للملك الناصر
أيضا أولاد أخر من أمهات أولاد شتى ، فلما قدم المعظم عليهم
الصفحه ١٢٩ : ، فأحمد الله على
أن وصل إلى جنابك إمام هدى أوجب لك مزية التعظيم ، ونبه الخلائق على ما خصك الله
به من هذا
الصفحه ١٥٧ : منسوبا
وأكرم به نسبا
عز النبي به
وصار في النيرات
الزهر محسوبا
وكتب