الصفحه ١٠٣ : المثانة ، واشتد به الأمر وكان (٣١ ظ) الأطباء إذا عالجوا مرضا من هذه الأمراض
بدوائها زاد في قوة الأخرى
الصفحه ١١٩ : إليه ،
وإطلاعه على ما يسره في نفسه له ، وزاد زيدان في الحمل عليه والإغراء به ، وقال له
فيما قال : إن
الصفحه ٦٩٩ : للحجاج ، والواردين من البلاد ، ورتب الخليفة لهم
فنون الأطعمة والزاد ، وإذا عادوا من الحج رتب فيهم
الصفحه ٧٦٥ : الدين ، ثم تبعتهم أطلاب
الروم ، وصاحب الروم في طلب خاص ، وكنا في أرض وعرة ، فخرجنا إلى وطأة ، وإذا
الصفحه ٧١ : معين لك عليه» وقرر ذلك في
نفسه ، وسار الفضل إلى دمشق يجبي الخراج ويفضه في الجند ، وزاد في العطاء ، وزاد
الصفحه ٣٥٧ : من
الأجناد والعسكرية ، وكافة الأتباع والرعية ، وزاد على ذلك ، وبالغ في الذب عنهم والمراماة
دونهم
الصفحه ٤٣ :
أصحابه لأنه لم يكن معه مال ينفقه ، فيهم ، ولم (٨ و) يقبلوا أمره ولا امتثلوا
زجره ،
وكان ظالم يأخذ
مال
الصفحه ٢٦٣ : ،
فسار إليه ، ودخل قلج أرسلان إلى نصيبين ، لأنه كان في بعض عسكره وباقيه في بلاد
الروم لإنجاد ملك
الصفحه ٢٨١ : بإهلاكهم ، وعاد العسكر السلطاني ظافرا غانما.
وفي هذه السنة
وردت الأخبار بظهور قوم من كافر ترك على من
الصفحه ٥٦٧ : إلى بلادهم ، ثم فاداهم نور
الدين وكان قد استفتى الفقهاء فاختلفوا فقال قوم : يقتل الجميع ، وقال آخرون
الصفحه ٧٨٨ : الدين لأنه كان يجري في
مجلس الكامل مباحثات ، فيخطئه فيها ويستجهله ، فيبقى في قلبه ، وكان فخر الدين يميل
الصفحه ٥٧٩ : الظراف ، فقال : يا قوم ليس بعجب أن يحمل الفتى حمار عتابي ، عندنا عتابي
حمار ، فضحك الناس.
وفيها سار نور
الصفحه ٧٤٨ : أنه كان في دمشق
رجل فاتك وإلى جانب بيته قوم لهم ولد صغير في آذانه حلق ذهب ، فاغتاله الرجل يوما
فخنقه
الصفحه ٢٧ : ،
وسلطان بلاد الله ، ومغيث عباد الله ، يمين خليفة الله ، طغرلبك.
ثم زاد الأمر في
ذلك ، إلى أن أضيف إلى
الصفحه ٥٤ : الحوادث ، وزاد الأمر في ذلك إلى حد أوجب للحاجب ألفتكين
الانفصال عن بغداد في فرقة وافرة من الأتراك تناهز