الصفحه ٦٣ : القوم ، فرحل
إلى عسقلان في أول الليل ، ووصل إليها في آخره ، وتبعه ألفتكين والقرمطي إليها ،
ونزلا عليها
الصفحه ٢٥٤ :
منها ، ووفى لهما
بما وعدهما من الأمان والاقطاع ، وزاد على ذلك ، وأقاما عليه مدة أيامه.
سنة تسع
الصفحه ٣٠٩ : الأجناد والرعية ، وتألموا لمصابه ، وزاد
التأسف والتلهف عليه ، وكفن ودفن وقت صلاة العصر من اليوم في مشهد
الصفحه ٣١٠ : مخدوم القبر بالقومة والقراءة إلى آخر شهر
رمضان من السنة ، ووصل من عند ولده وزوجته من حمل تابوته إليهما
الصفحه ٣١٧ : السيرة فيهم ، بحيث دعي له في محافل الرعايا والتجار ، وشكر بين الرفق من
سفار الأقطار ، فحسده قوم من مقدمي
الصفحه ٣٢٠ : ما كفى ، وإحراز النصح ما أجدى
وأغنى ، ومن زاده الأناة والحلم والاحتمال والكظم تماديا في العدوان
الصفحه ٤٤٩ :
تراع بها أعرابه
وأعاجمه
وظالم قوم حين
يذكر عدله
فقد زال عنهم
ظلمه وخصائمه
الصفحه ٤٨٦ : ، وحصد زراعات المرج والغوطة ، وضواحي البلد ،
وخراب مساكن القرى ، ونقل أنقاضها إلى البلد والعسكر ، وزاد
الصفحه ١٥٣ : والمآل
، ذو الجلال والكمال الغفور الرحيم.
ولما زاد أمر
الحاكم بأمر الله في عسف الناس ، وما ارتكبه من
الصفحه ٦٤١ : ،
لأنه كان قد نقل إلى عكا جميع سلاح الساحل والقدس ودمشق وحلب ومصر ، فقال : إني
هاجم على القوم من البر
الصفحه ٣٤٢ : ،
إلى أن سهل
__________________
لإنقاذه ، ثم سار
مارا بكيسوم فتل باشر ، فأنطاكية ، فالقدس.
وزاد
الصفحه ٤٨٩ : الآخر من السنة.
__________________
(١) زاد سبط ابن
الجوزي في روايته معللا عدم استجابة الأجناد
الصفحه ٦٠٩ : في الليل إلى مصر من غير دليل ولا ماء ،
ولا زاد ، وكانت هذه الوقعة من أعظم الوقائع أبلت في الاسلام
الصفحه ٣٧ : الغرض ، لأن الاخشيدية كانت تحمل في كل سنة إلى القرامطة
مالا ، فلما أخذ جوهر مصر ، انقطع المال عن
الصفحه ٩٥ : عليهما ، وقال لهما : أنا بإزاء وجه أريد قصده وإذا عدت وقع الإرجاف بي
وكان في العود طيرة عليّ ، ثم زاد ما