الصفحه ٦٥ : له : قل لأمير المؤمنين لو تقدم هذا القول منك
لسارعت إليه وأطعت أمرك ، فأما الآن فليس إلا ما ترى
الصفحه ٨٢ : لأبرأ من أمرها ولا أكتمها عنك ، فلم يقبل قوله ولج في طلبه
، وقال له : إن الذي أوصل الرقعة أجير لابن أخي
الصفحه ٨٨ :
البرجي صاحبه بأنطاكية بالمسير إليه متى دعته حاجة إلى انجاده ومعونته ، فكاتب
عظيم الروم بذاك ، وأكد القول
الصفحه ٨٩ : ما أرسل
إليك كتابا ، فعاد الرسول وأعاد على سعد الدولة قوله وأعلمه أنه سائر على إثره ،
فتقدم سعد
الصفحه ٩٤ : فيها من وزر وإثم فعلي دونك ، فلما سمع هذا
القول منه ، غدر بهم وتقدم بردهم والقبض عليهم وجميع ما معهم
الصفحه ٩٥ : تصحيف كالقول : «اليوم الثالث من ابلائه عزم على الخروج ، فزين له ...»
انظر تاريخ يحيى بن سعيد : ١٧٤. ذيل
الصفحه ٩٧ : وثلاثمائة وما بعدها :
قد تقدم من شرح
السبب في ولاية القائد منير دمشق ما فيه كفاية عن إعادة القول فيه ، ومن
الصفحه ١٠٦ : ، وقد كثر الكلام عليّ والقول فيّ ، ومالي غرض إلا في حفظ
الأمر للحاكم ، ومقابلة اصطناع العزيز وإحسانه
الصفحه ١٢٥ : ذنب فأقتله به! وراجعاه القول وألحا
عليه فيه ، فقال : إذا فعلت ما أردتماه فما التوثقة فيما بذلتماه
الصفحه ١٣٢ : أجازيكم
بخير ثواب
فلما سمع حسان بن
الجراح هذه الأبيات ، هش لها ، وجدد القول له بما سكن جأشه
الصفحه ١٣٧ : والثياب ، فتحصل جملة كثيرة ، ويردد
القسيس هذا القول وهم يبكون ويضجون ويرمون ما معهم ، فإذا غربت الشمس أظلم
الصفحه ١٤٨ : .
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى. ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى) إلى قوله عزوجل : (أَلَمْ يَجِدْكَ
يَتِيماً فَآوى
الصفحه ١٤٩ : العظيم ، أما تدبرت قول الملك الرحيم في قصة قارون لما
بغى واعتدى ، وازداد في الطغيان ، حيث يقول جل وعلا
الصفحه ١٥٠ : بوكيد خدمته ، وقديم نصيحته ،
ومجاهدته لأعداء الدولة مذكرا قول الله تعالى : (وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي
الصفحه ١٥١ : عذره في إنابته و (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ)(٤) ولأمير المؤمنين في كل قول وحد ، فقد