الصفحه ٥٤ : الفساد وأذل عصب ذوي العيث والعناد
، وقامت له هيبة في الصدور ، وصلح به ما كان فاسدا من الأمور ، وكانت
الصفحه ٣٥١ : الشامية ، والطمع في تملك
المعاقل الإسلامية ، والاطراح لمجاهدة العصب الأفرنجية ، بالضد من أولي الحزامة
الصفحه ٤٢٩ : ، وإعضال خطبه ، وقوة شوكته ، واستظهاره على عصب
الأفرنج وقصد بلادهم.
فحين تيقن صورة
الحال في هذا العزم
الصفحه ٤٤٩ : العوالي
حوله بأكفهم
تذود الردى عنه
وقد نام نائمه
ومن دون هذا
عصبة قد
الصفحه ٥٣٤ : الدين ،
فأكرم لقياه ، وشكر مسعاه ، وشرعوا في حماية الأعمال من شر عصب الكفر والضلال ،
بما يعود بصلاح
الصفحه ٨٢٧ : ، والفتوة ، والمروءة الزائدة ،
والعصبية ، والنفس الطاهرة ، فكم أغاث ملهوفا ، وكم أعان مكروبا ، وكان الناصر
الصفحه ٦٧٩ :
مثل الزنا
والقتل في شرطيهما
وانظر إلى ذاك
الحديث السائر
ومعنى قوله في أول
الصفحه ٥٧٢ : ء
ليعود أسد الدين فقتلوه.
والقول الثاني :
أن صلاح الدين وجرديك اتفقا على قتله فأخبرا أسد الدين فنهاهما
الصفحه ١٨ :
البزل القناعيس
لكن قوله مستمع ،
ومرسومه متبع ، وأمره مطاع ، ورأيه غير مضاع ......
وفي سنة
الصفحه ٢٣ : بينه وبين ديوان الإنشاء [الرسائل].
ومرّ بنا قول ابن
عساكر ثم ياقوت أنه بدأ مصنفه في التاريخ بحوادث ما
الصفحه ٢٤ :
الإخبارية المفقودة من مختصر كتاب ثابت بن سنان ، تبقى المسألة الأساسية معلقة.
من هذا نخلص إلى
القول أن
الصفحه ٣٦ : ، فاحتقرهم واستهان بهم «ولم يدر المخبأ له ولم يصل إليه
قول القائل : إذا كان عدوك نملة فلا تنام له ، وقد تقتل
الصفحه ٤٩ :
إليه (١٠ و)
فدخلوا عليه فتوعدهم وأغلظ القول لهم ، وقال : إن لم يفتح هذا الباب وإلا فأنتم
مقيمون
الصفحه ٥٣ : ،
والصحيح هو «ألب تكين أي عبد جلد» ويجوز القول ألف بدلا من ألب فالباء والفاء سواء
في الأسماء المعربة عن
الصفحه ٦١ : باسم الأخ يعقوب مما يدفع إلى
القول بأنه تمسك باليهودية وتظاهر بالاسلام. انظر كتاب «يهود في الحياة