الصفحه ٧٨٩ :
ما جرى بين الناصر والجواد
سار الناصر من
عجلون إلى غزة ، فاستولى على الساحل ، فخرج إليه الجواد في
الصفحه ٧٩٠ :
وافقنا إلا على ما
فيه مصلحة ابن أستاذي ، فلما أيس منه ، فرق ضياع الشام على الأمراء ، وخلع عليهم
الصفحه ٨٢٧ :
، وإذا بواحد من أصحابنا يحمل رأسا مليح الصورة ، وليس في وجهه سوى شعرات يسيرة ،
ولم يعرفه ولا نحن
الصفحه ٨٣٨ :
البابين كسرت الأقفال من الداخل ، وفتحت الأبواب ، فدخلوا ونهبوا دار جمال الدين
بن يغمور ، وسيف الدين المشد
الصفحه ٨٤٢ :
، وإخماد جمرته ، وقد ذكرنا فظائعه مفرقة في السنين ، فسبحان من أراح منه المسلمين
، وما كان مسلما ولا سامريا
الصفحه ٢٢ : القلانسي نرى بأن أسرته كانت من أكبر وأعرق أسر دمشق ، وأعظمها مكانة ، فهو قد
تحدث في وقائع سنة ٥٤٨ ه عن
الصفحه ٥٩ : في يوم
الجمعة السابع عشر من شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وكان مولده
بالمهدية على أربع
الصفحه ٦٥ : الموضع المعروف بقصر ابن السرح
بظاهر الرملة وألفتكين والقرمطي على قرب منه في الموضع المعروف ببركة الخيزران
الصفحه ٨٠ : حرب ألفتكين وجرى من أمره ما ذكر في موضعه.
فلما كان في سنة
اثنتين وسبعين وثلاثمائة وقعت الوحشة بين
الصفحه ١٣٤ :
قديما صاحب دواة
الملك عضد الدولة ، فسلم عليه ، وقال له : ألك حاجة إلى أمير المؤمنين؟ فقال له :
من
الصفحه ١٤٨ :
وأيس من العود إلى
دمشق ، وقد كان عازما على العود ، ثم وصله السجل عن الحضرة صحبة بعض العرب نسخته
الصفحه ١٥١ : أَلا
تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ)(١) وليس مسير العبد إلى حلب ينجيه من سطوات مواليه ، لقوله
الصفحه ١٨٦ :
__________________
(١) كان جل أهالي حلب
من الشيعة الامامية لذلك لاقى محمود صعوبات كبيرة حين ألغى الدعوة للخليفة الفاطمي
الصفحه ١٩٩ :
مسلم بن قريش إليه
من عند أخيه السلطان العادل ملك شاه لمعونته على افتتاح الشام بأمره له في ذلك
الصفحه ٣٢٠ :
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)(١) وأمرناه أن يسير فيمن قبله من الأوليا