الصفحه ٦٦٥ : زكي الدين بعمارة المدرسة العزيزية ، ونقل السلطان من الكلاسة في سنة اثنتان
وتسعين وخمسمائة ، وكان
الصفحه ٦٦٧ :
بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِها وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْها أَذِلَّةً وَهُمْ
صاغِرُونَ)(١) وكتب تحت الآية
الصفحه ٦٨٠ : الأربعاء ، ويجتمع خلق عظيم وتهب في تلك
المجالس من القبول نسيم ويعرف فيها نضرة النعيم ويصحبها كل ما رد من
الصفحه ٧٠٢ :
وكان معنا من قرية
واحدة يقال لها زملكا ، من قرى دمشق ، ثلاثمائة رجل بالعدد والسلاح ، وأما من
غيرها
الصفحه ٧١٠ :
دنانير.
وفيها أخذ ابن
لاون أنطاكية من الفرنج يوم الأحد رابع عشرين شوال ، وكنت في ذلك اليوم قد جلست
عند
الصفحه ٧١٤ : الروم ، وقام أتابك طغريل بأمر الملك العزيز أحسن قيام ، وأجمل نظام ، فاستمال
الملك الأشرف يدنيه منه شيئا
الصفحه ٧١٩ : فاجتمعا بولده جلال الدين ابن محمد ، فأخبرهما بوفاة العادل ، فرجعا إلى
دمشق ، وحج بالناس من بغداد آقماش
الصفحه ٧٢٥ :
في رجب حلل
الحميا
وأخرب القدس في
المحرم
من
أبيات ولم يعذره
الصفحه ٧٣٢ : مسلمين انظروا إلى هذا الشيخ الفاعل الصانع يفسد على
الناس معاملاتهم ، وبلغ العادل فأبطلها.
ذكر طرف من
الصفحه ٧٣٣ :
الجسر ، ومعه بغل
عليه حمل خمر ، فعثر البغل عند الجسر ، وليس في الطريق أحد فصعد الشيخ من النهر
الصفحه ٧٣٧ :
ذكر السبب
وكان المعظم من
أحرص الناس على خلاص دمياط ، والغزاة ، وكان مصافيا لأخيه الكامل ، وكان
الصفحه ٧٤٠ : نائم سكران في دار السلطنة التي في المسعى ،
والدم يجري من ساقات الناس.
وفيها نقل العادل
من قلعة دمشق
الصفحه ٧٤١ : :
أنا أعطيه نابلس ، وايش أراد فجاء الظهير إلى ماردين ، وعرف المبارز رغبة المعظم
فيه ، وأنه يقطعه من
الصفحه ٧٤٥ :
وأياما ، ولم يبلغ
من بني أمية ولا من بني العباس هذا العدد إلا المستنصر من المصريين ، فإنه ولي
ستين
الصفحه ٧٨٢ :
في وقت السحر إلى
الجامع وحده ، وبيده طوافه فلا يتبعه من غلمانه أحد ، وبنى بقاسيون مدرسة وتربة