الصفحه ٨١٣ :
مضيف في رمضان ،
فقال له : يا شيخ ممن أنت؟ قال : من الحربية ، قال : أما عندكم دار مضيف؟ قال :
بلى
الصفحه ٨٢٣ :
الدبرة عليهم ، فقتل بركة خان ، وهرب إسماعيل ، وعز الدين أيبك ، ومن سلم من
العسكر عرايا جياعا ، وقد نهبت
الصفحه ٨٣٤ :
سبعة وعشرين يوما
، وقيل دخلها في العشرين من رمضان ، وخرج منها في سابع عشر شوال ، إلّا أنه ما وصل
الصفحه ٨٤٣ : ، وقتلوا
زيادة على عشرين ألفا صادفوا قافلة خرجت من حران تقصد بغداد بين رأس عين والجداد ،
فأخذوا منها أموالا
الصفحه ٥٠ : في غفلة ، فصاح
فيهم صايح : أما يستيقظ من هو غافل ، أما ينتبه من هو راقد ، فغلقت حوانيت الأسواق
وأضحى
الصفحه ٥٨ :
ما شاهدته منه في
حسن أفعاله وجميع أحواله ، فأعلم ابن الزيات ألفتكين ، فترجل وقبل الأرض وشكره
ودعا
الصفحه ٦٠ : نحو الشماسية ، ووافى معهم كثير من العجم ، وأكرمهم ألفتكين ، وحمل
إليهم الميرة ، وخرج نحوهم ، وأقاموا
الصفحه ٩٩ : من المساعدة والمعاقدة ، وبذل له عن ولده السمع والطاعة والجري على تلك
العادة ، وحمل إليه هدايا وألطافا
الصفحه ١١١ : سنة سبع وثمانين وثلاثمائة
قد تقدم من شرح
ولاية القائد المذكور لدمشق ، والسبب لذلك ، وما آلت الحال
الصفحه ١٣٣ : من أولاد هشام بن عبد الملك بن مروان ولنوبته في ذلك
شرح يطول ، إلا أن أبا ركوة هذا لما انهزم في الوقعة
الصفحه ١٤٣ : بالسجل بولاية قيسارية ، والأمر بالعود إليها فشق ذلك
عليه ، وقال : أنقل من ولاية بعلبك إلى ولاية قيسارية
الصفحه ١٤٤ : من
الاعتقال ، ووصل إلى الحضرة ، وحسنت حالته ، وظهرت هيبته ، وظهرت هيئة إقطاعه
وغلمانه ودوابه ، وهو مع
الصفحه ١٥٧ : نظرك ، ويزول سوء الأثر فيهم بحسن أثرك ، وكذلك الرعايا بالحضرة ، وأعمال
الدولة ، فأمرهم من المعني به
الصفحه ١٥٩ : ء السادس عشر
منه ، وقرىء سجله بالولاية بألقابه ، والدعاء له ، فيه : «سلمه الله وحفظه» ووصل
معه الشريف فخر
الصفحه ١٦٨ : السلطان طغرلبك
ببغداد سنة كاملة ، وسار منها إلى ناحية الموصل ، وأوقع بأهل سنجار ، وعاد منها (٥٥
و) إلى