الصفحه ٥٩٣ :
إليه وإذا قد فتح باب عن يمينه صغير وخرج منه خادم ، وعلى يده طبق خوص مغطى بمنديل
، فوضعه بين يديه وفيه
الصفحه ٦١٦ :
وما بيده من حران
والرها والرقة والخابور ونصيبين وقاطع الفرات ، فقال صلاح الدين : أما ما خلف عليه
الصفحه ٦٢٨ : ،
وإنما الحساد وجدوا طريقا للقول.
وفيها دخل سيف
الاسلام إلى مكة ، ومنع من الأذان بحي على خير العمل
الصفحه ٦٦٩ :
العدد الكامل ،
والسلاح التام ، وخرج جميع من ببغداد للقائه وكان رأسه صغير وبطنه كبير جدا ، بحيث
كان
الصفحه ٦٩٨ : ؟
فقلت : معاذ الله أن أذكر لهما ثمنا ، وإنما أهديتهما للأمير ، فقال : لابد ، فقلت
: اشتريتهما من دمشق
الصفحه ٧٠٣ :
السنة الثامنة وستمائة
وفيها عاد نجاح
الشرابي والقمي من تستر إلى بغداد ، وبين يديهما سنجر مملوك
الصفحه ٧٣١ :
فصل
وحج بالناس من
بغداد آقباش الناصري ، وقتل بمكة ، ولم يحج أحد من العجم بسبب التتر ، وحج من
الصفحه ٩ : .
وكان ابن الجوزي
قد رزق بثلاثة أولاد ، وبعدد ، من البنات ، منهن واحدة حملت اسم رابعة ، زوجها
أبوها للمرة
الصفحه ٥٦ : وافرة من أهل طرسوس والثغور في خدمته ، وفعلت عدة من بطون العرب مثل ذلك ،
فلما نزل ابن الشمشقيق على حمص
الصفحه ٧١ :
أبي تغلب أن يجلس معه على سرير من جهة اليهودية فأعلم ذلك ، فقال : كل منا على
سرير ، فاجتمعا في طبرية
الصفحه ٨٥ : ، وكان الوزير ابن كلس يهوديا من أهل بغداد
خبيثا ذا مكر وحيلة ودهاء وذكاء وفطنة ، وكان في قديم أمره خرج
الصفحه ٩٣ :
له : هو رجل بخيل
، فربما غدر بك ولم يف بوعده ، والصواب أن تقصد سعد الدولة وتأخذ منه عاجلا ما
يعطيك
الصفحه ١٠٥ : ،
وأذكرهم بحقوق العزيز وما كان منه من الاحسان إلى الخاص والعام ، وحسن السيرة في
الرعية ، واعتقاد الخير
الصفحه ١١٦ : بعد إخراج القائد أبي تميم سلمان بن جعفر ابن فلاح
منها على ما تقدم الذكر له إلى القائد بشارة الاخشيدي
الصفحه ١١٨ : فضرب رقابهم
بين أيديهم ، وأمر بصلب كل واحد منهم في محلته ، حتى إذا فرغ من ذلك قبض عليهم
وحملهم إلى مصر