الصفحه ٦٤١ : العزاء بحيازة أمواله وأسبابه ، والقبض على عماله وكتابه
، ثم أرسل مظفر الدين إلى السلطان يطلب منه إربل
الصفحه ٦٧٤ :
نجابا من عند
جهركس إلى من في دمشق بهذا المعنى ، ومعه كتب فأخذها منه ، وقال : ارجع فرجع إلى
مصر
الصفحه ٦٧٦ :
ولم يكن لألفنش مع
كثرة جيوشه به طاقة ولم يكن في ولاة المغرب من له سيرة كسيرته ، وقد أثنى عليه
الصفحه ٦٨٣ : فنه ، وكان صلاح الدين يقول في ملأ من الناس : لا تظنوا ملكت البلاد بسيوفكم ،
بل بقلم الفاضل ، وكان
الصفحه ٧٣٤ :
الماء ، وقد بنى
له على رأس العين مسجدا صغيرا يأوي إليه ، وكان الدماشقة يخرجون من دمشق إلى
زيارته
الصفحه ٧٩٩ : الدين :
فنزلنا المصلى ، وجاء الجواد للقائنا ، وقال هذا شيء يلزمني خدمة المولى عماد
الدين ، لأنه جعلني من
الصفحه ٨٠٦ : الحرب بنفسه ،
وحفظ المسلمين من الفرنج ، والعرب ، وأما من ناحية الفرنج بنى الأبراج على مخائض
العاصي
الصفحه ٨١٢ :
كان جوادا سمحا
عادلا ، قريبا من الناس ، رحوم القلب ، متصدقا سرا وجهرا ، عمر المدرسة المستنصرية
الصفحه ١١ :
واضطر سبط ابن
الجوزي إثر هذا إلى مغادرة دمشق والالتجاء إلى قلعة الكرك ، حيث مكث فيها من سنة
٦٢٦
الصفحه ١٢ :
كتابه مواد كثيرة
عنه شخصيا وعن أسرته ، ويعد هذا الكتاب من أهم المصادر التاريخية ، ولذلك لاقى
الصفحه ١٧ :
وأربعمائة ، ولم
يتعرض أحد في مدته إلى ما تعرض له من أحكام الأمور والإطلاع على أسرار الدول ،
وذلك
الصفحه ١٨ :
ويفتضح فيه من
يتعاطى فضله ، إذ هو السحر الحلال ، والعذب الزلال ، والصادر عن أوحد دهره ، وفريد
عصره
الصفحه ٥٤ :
وفي ذي القعدة من
سنة ثلاث وستين وثلاثمائة وردت الأخبار بخلع المطيع لله واستخلاف ولده الطائع لله
الصفحه ٧٢ :
يتكلم معه وهو يقرب منه وبيده رمح ، فطول الرمح وهو يكلمه وهو يظن ألا يقدر عليه
فلم يمكنه في أبي تغلب شي
الصفحه ٧٣ : ، وأنفذ رسله وكتابه إلى سلمان بن فلاح يأمره
بالرحيل عن دمشق ، فرحل عنها وكان مقامه بها شهورا من سنة تسع