الصفحه ٧١٧ :
فصل
وفيها وصل الفرنج
إلى جزين قرية قريبة من شعراء [بانياس] لما عادوا عن الطور ، فقصد ابن أخت
الصفحه ٧٦١ :
عجائب منها أنه
لما دخل الصخرة رأى قسيسا قاعدا عند القدم ، يأخذ من الفرنج القراطيس ، فجاء إليه
كأنه
الصفحه ٧٩١ :
امرأة ما رأيت في الدنيا أحسن منها ، وكأن الشمس تحت نقابها ، فخدمت ، وقمت لها
لكونها بنت شاه أرمن ، فقلت
الصفحه ٢٣ :
العالية واهتمامه
بالحديث ، فإنها لم تذكر اسم واحد من أساتذته ولا من تأثر بهم ثقافيا ، ولا عن
سلوكه
الصفحه ٤٨ : ـ يعني أصحابه ـ وما أوثر
قتال رعية ، فشكروا ودعوا له وأثنوا عليه ، وانصرفوا عنه مستبشرين بما سمعوه منه
الصفحه ٦٨ :
دعوتك إلى مشاهدتي
تقديرا أن تستحي مني فأبيت ، وقد عفوت الآن عن ذلك ، وعدت إلى أفضل ما تحب أن تطيب
الصفحه ١٢١ :
واستدعى الحسين بن
جوهر ، وكان من شيوخ الدولة فأمر بصرف الناس فصرفهم ، وعاد الحاكم إلى قصره ، وكل
الصفحه ١٤٧ :
البلد ، ودخله
وأحسن إلى أهله ، ورد ما كان صالح اغتصبه من الأملاك إلى أربابها (١) ، وأمر بقتال
الصفحه ١٥٥ : آية وجعل له من لدنه
سلطانا نصيرا (٢) وانتخب أبانا عليا أمير المؤمنين أخا ووزيرا ، وصيره على
أمر الدين
الصفحه ١٦٢ : الاثنين النصف من شوال سنة إحدى وأربعين وأربعمائة ، وفترت الأمور إلى أن
استقرت الوزارة لقاضي القضاة أبي
الصفحه ١٩١ :
الحادي عشر من ذي
الحجة سنة اثنتين وعشرين وأربعمائة ، (ومات) (١) وعمره ست وسبعون سنة ، وكانت أيامه
الصفحه ١٩٤ :
عليه من سائر
الناس ، وعلى أصحابه وأتباعه في جميع الأوقات ، وأعقاب الصلوات والرغبة إلى الله
تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
به من أبطالهم
الفتاك ، فأقام أبو العز الوزير بحمص إلى حين عوده فخلع عليه شرف الدولة ، وأكرمه
وقرر
الصفحه ٢١٥ :
وتضاعف حزنهم لفقد
مثله ، لما كان عليه من حسن الطريقة ، وإيثار العدل والنصفة والاحسان إلى أهل
الدين
الصفحه ٢٢١ : الثلاثاء الثامن عشر من
المحرم من السنة ، واستقام له الأمر ، وانتظمت بتدبيره الأحوال على قبض السداد ،
وكنه