الصفحه ٨٦ :
فبكى وقبل يده
وتركها على عينه ، وقال : أما ما يخصني يا أمير المؤمنين فلا لأنك أرعى بحقي من
أسترعيك
الصفحه ٨٨ :
سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة
كان بكجور قد خاف
من عيسى بن نسطورس الوزير المقدم ذكره أن يعمل عليه
الصفحه ٨٩ :
سعد الدولة في
غلمانه وأصحابه فكانوا ستة آلاف رجل من الروم والأرمن والديلم والأتراك ، ولم يكن
معه
الصفحه ٩٢ :
ولا حيلة انهزم في
سبعة نفر من غلمانه صوب حلب ، واستولى القتل والأسر على أصحابه وتم على الهزيمة
الصفحه ١٠٧ :
أصحاب منجوتكين
أربعة قواد في وقت واحد ، وانهزم منجوتكين وقتل من الديلم عدة كثيرة لأنهم لجأوا
عند
الصفحه ١٢٦ : وأخذ رأسه وحمله إلى حضرة الحاكم ، فلما شاهده أمره أن يخرج رأس كل من يقتله
من وجوه الدولة إلى قائد
الصفحه ١٤٥ : مرداس على فرسه المشهور ، فوقف به من كد الهزيمة ، ولم
ينهض به ، فلحقه رجل من العرب يعرف بطريف من فزارة
الصفحه ١٨٧ : ، واستحكم الخلف بين العسكرية
المصامدة (١) والأحداث من أهلها ، وكون معلى بن منزو لعنه الله قد هرب
عنها ، ولم
الصفحه ١٩٣ : بن منزو (١) لعنه الله من ولاية دمشق على القضية [التي سبق](٢) ذكرها اجتمعت المصامدة إلى الأمير رزين
الصفحه ٢٢٦ :
وبرز السلطان
بركيارق من أصفهان في العسكر ، وقصد جهة عمه السلطان تاج الدولة ، وخاف تاج الدولة
من
الصفحه ٢٤٨ : ء
والمقدمين والأجناد بالطاعة لأمره ، والمناصحة في خدمته ، وأجلسه في دست المملكة ،
في يوم السبت لخمس بقين من ذي
الصفحه ٢٦٣ : ،
والاستصراخ والحض على تدراك الناس بالمعونة ، فندب السلطان لما عرف هذه الحال
الأمير جاولي سقاوه ، وأمير من
الصفحه ٢٧٦ : فرغ الافرنج
من طرابلس بعد افتتاحها ، وتدبير أعمالها ، وتقرير أحوالها ، نهضوا إلى رفنية وعرف
ظهير الدين
الصفحه ٢٧٩ :
من عليه ، فقتل
جماعة منهم ، فحين شاهدوا الجد في القتال ، والصبر على النزال ، جنحوا إلى الدخول
في
الصفحه ٣٠٥ :
ومن كان بحمص
وحماة ورفنية ، ونزلا يوم عيد النحر بقدس (١) ورحلا منها إلى عين (٢) الجر بالبقاع ثم