الصفحه ٣٥٥ :
الله تعالى لا يغالب أمره ، ولا يدافع حكمه ، ولابد من تمام ما سبق به علمه ،
وحدوث ما تقرر نفاذه في خلقه
الصفحه ٣٥٩ :
سفك الدماء
المحرمة ، وإفاظة النفوس المحظورة ، وجهلا بما حذر الله تعالى من يقصد ذاك ، ويقدم
عليه
الصفحه ٣٦١ :
من دار القلعة
بدمشق ، وجرى في المجلس أمور ومخاطبات مع تاج الملوك والحضور ، انتهى الأمر فيها
إلى
الصفحه ٣٦٥ :
الصباح إلى ناحية
براق (١) ، لأن تقدير وصول الملاعين عند عودهم من حوران إلى ذلك المكان ، فسارعوا
الصفحه ٣٦٧ :
والأمانة معروفا
بالصيانة والديانة ، ولم يقم من الشهود بعده مثله ، في الذكاء والأمانة والغنا
الصفحه ٤٠٤ :
عادة قد ألفيت من فعله ، وطريقة قد عرفت من طبعه ، وقد كان حصل بتدمر ، وأهمل أمره
، ونسي ما سبق به شره
الصفحه ٤٠٨ :
وفي المحرم من هذه
السنة ، في الثالث عشر منه أرسل الله تعالى من الغيث ما طبق الأعمال الدمشقية
الصفحه ٤٦٠ : شوكته ، ونهض إلى جهة بوزبه
عند ذلك ، وعبأ كل فريق منهما مصافه في يوم السبت من شهر (٤) .... منذ غداته إلى
الصفحه ٤٩٨ :
الهجاء مجيد فيه ،
لا يكاد يسلم من مقاطيع هجائه : منعم عليه ، ولا مسيء إليه ، وكان طبعه في الذم
أخف
الصفحه ٥٧٠ :
ثم إن الفرنج
طلبوا من شاور أن يكون لهم شحنة بالقاهرة وتكون أبوابها بأيدي فرسانهم ، ويحمل
إليهم في
الصفحه ٦٢٣ :
بساتينها ومناظر ميادينها ، وساحات سواحلها ، وآيات فضائلها؟!.
وذكر ابن نجية
كلاما طويلا من هذا الجنس فكتب
الصفحه ٧٩٣ : ما جرى في حديث القدس ، طلعت إلى الكرك ، وأقمت عند الملك الناصر ، وكنت
أتردد إلى القدس ونابلس من سنة
الصفحه ٨٣٣ : : اصبروا عليه فهو على شفا ، فإن مات فقد استرحتم منه ،
وإلّا فهو بين أيديكم ، وقتل نجم الدين ابن شيخ الإسلام
الصفحه ٧٤ :
الطرقات ، وجعل
فيها من يخفر سالكيها ، وكانت العرب قد طمعت في عمل دمشق وأفسدت الغوطة ، وكان بها
الصفحه ٨٣ : على الكلبيين فهزموهم وألجوهم إلى حيطان داريا
فرجعوا ومن معهم من أصحاب بكجور خاسرين مفلولين ، فخاف