الصفحه ٨٢ :
بكجور ، وقد تمكن
من البلد وجاء معه ابن جراح ، وهو عدو ، فلما كان في سنة سبع وسبعين عزم الوزير
على
الصفحه ٨٤ : نزالا
تأخر عنا وتثاقل ، وكان بكجور في قوة وكثرة من العرب وغيرهم ، وهم أصحاب دروع
وجواشن وخيل سبق ، فلم
الصفحه ١١٥ :
الظفر ، ووافى
العرب من غد بما نهبوه من دواب المسلمين عند الهزيمة ، فمنهم من رد ومنهم من باع
بالثمن
الصفحه ١٢٣ :
الداعي المعروف بالضيف إلى دمشق واليا عليها من قبل الحاكم بأمر الله في شهر رمضان
من السنة ، فدبر أمورها
الصفحه ١٢٥ :
لنا عمل وفهد حي مأمول الخروج من محبسه والعود إلى أمره ، سيما وكل من بمصر والشام
من الولاة والعمال
الصفحه ١٦٣ : المستنصري إلى دمشق ، واليا عليها في يوم الخميس الثاني
عشر من المحرم سنة إحدى وأربعين وأربعمائة في عدة وافرة
الصفحه ١٨٩ :
سنة خمس وستين وأربعمائة
فيها هرب الأمير
أبو الجيوش علي بن المقلد بن منقذ من حلب خوفا من صاحبها
الصفحه ٢٠٩ : ، ولم يفلت إلا من سبق جواده ، وأخر في أجله بحيث
أحصي القتلى فكانوا (٦٥ و) عشرين ألفا ، فجمعت رؤوسهم وبني
الصفحه ٢٧١ : فلسطين ، والأخرى غار بها على طبرية ، فخرج إليه صاحبها في رجاله المعروف بجر
فاس ، وهو من مقدمي الأفرنج
الصفحه ٢٨١ : الذي كان فيه في جماعة من أصحابه [ثم أمسك](١) وحمل إلى الأفرنج فقتل ومن كان معه ، وغنموا ما كان
استصحبه
الصفحه ٢٩١ : ، فأجابه إلى ذلك ، على كراهية من باقي الأمراء
، واشتد مرض سكمان القطبي ، وعزم أحمديل على العود طمعا منه في
الصفحه ٣١٦ : رحمهالله ، في يوم السبت الحادي عشر من شعبان منها ، ودفن بباب
الصغير ، بين قبور الشهداء رضياللهعنهم ، وكان
الصفحه ٣٢٥ :
وقد كان في هذه
السنة وردت الأخبار قبل عود ظهير الدين من العراق ، بالكائنة الحادثة من الباطنية
في
الصفحه ٣٣٦ :
وفي هذه السنة هبت
بمصر ريح سوداء (١١٣ ظ) ثلاثة أيام ، فأهلكت شيئا كثيرا من الناس والحيوان
الصفحه ٣٥٤ : ، وأنحل جسمه ، وأضعف منته ،
وأشفى منه على نزول ما لا يدفع بحيلة ، ولا يمنع بقوة ، فأحضر ولده الأمير تاج