الصفحه ٤٣٩ : ، وفرغوا من ذلك ، ولم
يبق غير إطلاق النار فيها ، فاستأذنوا عماد الدين أتابك في ذلك ، فأذن لهم بعد أن
دخل في
الصفحه ٤٤١ : ، واشتمال جماعة من
غلمان الأمير عماد الدين أتابك ، تقدير أربعين غلاما ، من وجوه الغلمان مع أصحابه
وخواصه
الصفحه ٤٥٦ :
فقام رجل من كبار
الفقهاء ، وقال : نقيم ما أقمنا بالمهدية ، ويجيء إليكم رجل بربري مصمودي ، يأمركم
الصفحه ٥٠٧ : ناصر الدين ، وجماعة من الأمراء والمقدمين للسلام على
الرسم ، فقيل له : إن أمير المؤمنين ملتاث الجسم
الصفحه ٥٤٢ :
يرجع إليه من عقل
وسداد ودين ، وصحة اعتقاد بأن يكون في منصبي بعدي ، والساد لثلمة فقدي ، فكونوا
الصفحه ٧٦٣ :
حتى أضيف إليه ثلب
أعراض المسلمين ، فخرج من عنده وكان شاعرا لبيبا كثير الكلام فأخذ يصنف هجاءه وقد
الصفحه ١٤ : خط عرضاني وهمي انطلق
شرقا وغربا من بلدة الرستن على العاصي.
وعندما دب الضعف
في قلب الخلافة العباسية
الصفحه ٩٠ : عليه ، ورأى بكجور ما تم عليه من : تقاعد نزال ، وغدر العرب ، وتأخر غلمان
سعد الدولة الذين كانوا كاتبوه
الصفحه ٩٥ : وما عرف من الملوك معاملة
الرسل بمثل ذلك وهذا الفعل ما لا يجوز ، فقال له : لابد أن تأكله ، فلما مضغه
الصفحه ١٠١ : تحصنا بالبلد وقد اشتد الأمر بهما وفقدت الأقوات عندهما ، وكان لؤلؤ يبتاع
القفيز من الحنطة بثلاثة دنانير
الصفحه ١٠٨ :
والناس ، وشكوا
إليه ما لحقهم وتلف من دورهم وأملاكهم وأموالهم ، فأمنهم ، وكف المغاربة عنهم ،
وأظهر
الصفحه ١١٧ :
، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١٧٠ :
الجامع ، وشاهدت
قوما من أصحاب الفساسيري يسكنون الناس ، بحيث صلوا في هذا المكان في جامع المنصور
الصفحه ٢١٦ : أن قرر أمرها ، ورتب المستحفظين من قبله فيها قاصدا ناحية (٦٧ و) نصيبين.
وقد كان بعد وفاة
السلطان ملك
الصفحه ٢٣٧ :
عسقلان ، ودخل
الأفضل إليها ، وتمكنت سيوف الأفرنج من المسلمين ، فأتى القتل على الراجل والمطوعة
وأهل