الصفحه ٤٨١ :
إلى البلد ، وخرج
إليه جماعة من الأجناد والخواص إلى المخيم ، واختلطوا به ، فوصل من استماحه من
الصفحه ٤٨٥ :
عذراء من عمل دمشق
وما والاها ، (١٦٩ ظ) وفي يوم الخميس تاليه قصد فريق وافر منهم ناحية السهم
الصفحه ٥٣٢ :
لسانه ، وسرعة جوابه ، وحدة خاطره ، وصفاء حسه ، ونظمت في صفاته هذه الأبيات :
نظام الدين أفضل
من
الصفحه ٤٤ : يوم
الاثنين السابع عشر من ذي القعدة من السنة سمع صبي يصيح على بعد : النفير النفير
إلى قينية (٢) ، إلى
الصفحه ٦٢ :
وسياستنا على أن [لا]
نمكنك من تركنا ومفارقتنا أو نألوك جهدا من نفوسنا ومساعدتنا ونفوسنا دونك
الصفحه ٧٠ :
الديلم والعرب من
بني حمدان ، وهروب أبي تغلب الغضنفر بن حمدان في البرية والجبال إلى أن خرج إلى
الصفحه ٧٩ : ، ثم تسهل له فتحها بحيلة عملها ، وتحصن بكجور في القلعة
فراسله أبو المعالي فطلب منه الأمان فأمنه ، فقال
الصفحه ١٦٩ :
في إثر أخيه (١) مجدا ، وترك عساكره من ورائه ، فتفرقت غير أن وزيره عميد
الملك الكندري وربيبه
الصفحه ١٩٨ : شاه أبي الفتح ، إلى الشام ، واجتماع العرب من بني كلاب إليه ، ووصول شرف
الدولة
الصفحه ٢٠٢ :
سنة خمس وسبعين وأربعمائة
فيها توجه السلطان
تاج الدولة إلى ناحية الشام (١) من دمشق ، ومعه في
الصفحه ٢٢٧ :
ووصل إليه من الفل
أخوه شمس الملوك دقاق (١) ابن السلطان تاج الدولة ، من ناحية ديار بكر ، وجماعة من
الصفحه ٢٥٣ :
بلد حلب ، فأجفل
أهله منه ، ونهب من نهب ، وسبي من سبي ، وذلك في الثالث من شعبان ، واضطربت أحوال
من
الصفحه ٢٥٨ :
أما بعد أطال الله
بقاء الوزير ـ وألقابه (١) ـ ، وأدام تأييده وتمهيده ، وأحسن من عوائده مريده ، فإن
الصفحه ٢٧٨ :
وحشة أوجبت عوده
عن طريقه ، واعتمد على فخر الملك بن عمار ، ومن عول عليه من ثقاته في الإتمام إلى
الصفحه ٣٠٦ : بعد ثلاث كرات ، فقتل فيها من الأفرنج تقدير ألفي رجل من الأعيان ، ووجوه
الأبطال والشجعان ، وملكوا ما