الصفحه ١٨١ :
مائتي صبي وقع
المكتب عليهم ، فما سأل أحد عنهم لهلاك أهليهم ، وإن الماء طلع من أفواه الآبار
لعظم
الصفحه ٥٣٩ :
بإبطال هذه الرسوم
جميعها ، وتعفيه ذكرها ، فبالغ العالم في ذلك من مواصلة الأدعية للملك العادل
الصفحه ٥٨٥ :
يتعرضوا للحجاج ، وأمر بإكمال سور المدينة ، وأجرى إليها العين التي تأخذ من أحد
من عند قبر حمزة ، وهيأ الربط
الصفحه ٢١ :
بابن القلانسي
التميمي الأديب الشاعر ، المؤرخ ، كان من أعيان دمشق ومن أفاضلها المبرزين ، ولي
رئاسة
الصفحه ٤٣ : العيث والفساد في نواحي البلد ، وأخذ من يصادف في الطرقات والمسالك وكان صاحب
الشرطة بعد القبض على أبي
الصفحه ١٨٤ :
وفيها وردت
الأخبار من مصر بغلاء الأسعار فيها ، وقلة الأقوات في أعمالها واشتداد الحال في
ذلك
الصفحه ٣٨٠ : بينهما على ما اقترح ، وعاد شمس الملوك في العسكر
إلى دمشق ظافرا مسرورا في أوائل المحرم منها.
سنة سبع
الصفحه ٤١٣ : شريف النفس ، ذا رأي وهمة ، فلهذا انحرف السلطان من توليته
الخلافة .. قيل : وكان الراشد بعد قتل أبيه قد
الصفحه ٤٢٦ : الثأر ، من غير تلوم ولا
إغفال ، فحين وقف على الخبر ، امتعض له ، أشد الامتعاض ولم يكن باستمرار مثله
الصفحه ٤٨٦ :
إلى مكانه ، ولم
تزل الحال مستمرة من العسكر النوري على إهمال الزحف إلى البلد ، ومحاربة من فيه
الصفحه ٣١٧ :
ومنحه من النصر
عليهم ، والنكاية فيهم ، والذب عن أهل الشام ومراماته دونهم ، ومحاماته عنهم
وإحسان
الصفحه ٣٥٨ :
ذكر ما حدث من الباطنية
بدمشق وأعمالها وما آلت إليه أحوالهم
من البوار وتعفية
الآثار في بقية سنة
الصفحه ٣٧٤ :
وفي يوم الخميس
لثلاث ليال خلت من جمادى الآخرة منها ، جمع تاج الملوك جماعة من الأمراء والمقدمين
الصفحه ٣٨٤ : .
وفي هذه السنة عزم
شمس الملوك اسماعيل بن تاج الملوك على قصد حماة لمنازلتها ، واستعادتها من أيدي
الصفحه ٤٦٩ :
وفي رجب من هذه
السنة أذن لمن يتعاطى الوعظ بالتكلم في الجامع المعمور بدمشق ، على جاري العادة
والرسم