الصفحه ١٢٧ : وقوفك على هذا الكتاب ، اقبض على محمود بن محمد ، لا حمد الله أمره ، وسيره
مع من يوصله من ثقاتك إلى الباب
الصفحه ١٧٧ : رمضان من السنة ، وأقام بها ،
وأمرونها على عادة أمثاله من الولاة بها.
ثم اقتضى الرأي
المستنصري صرفه
الصفحه ٢٢٨ : ميافارقين من ديار بكر وهي
أول ولايته (١) وسلم إليه ولده الملك شمس الملوك دقاق ، واعتمد عليه في
تربيته
الصفحه ٢٤١ : ، فهرب منها بركيارق إلى واسط ثم إلى
الجبل. مرآة الزمان ـ أخبار سنة ٤٩٤.
(٢) كان بلدوين الأول
أخو غودفري
الصفحه ٤٠٠ : ء ، والذم على من استحسن هذا الفعل القبيح ، ودبر
هذا الخطب الشنيع ، وتيقن كل إنسان من الخاص والعام أن الله
الصفحه ٥٧٩ : ، فبعث بها نور الدين إلى بغداد ،
وخرج الناس للقائهما ، وعجبوا من خلقة الحمار ، وكان بمحلة العتابيين رجل
الصفحه ٦٣٧ : منها شيئا ، وقال : أنا فعلت هذا لله تعالى ،
وكان ذلك صبيحة يوم الجمعة العشرين من ربيع الأول.
الصفحه ٦٤٥ :
العشرة جوادا
مهيبا متعصبا للناس عند السلطان ، ويقضي حوائجهم ، وكان قد صحبه صبي من المسلمين
اسمه
الصفحه ٦٥٢ : عنهما ، فأغفلوه ليلة وذبحاه فأخذا وقررا فقالا :
نحن من الاسماعيلية ، فقتلا وسر الانكلتار بقتله ، لأنه
الصفحه ٦٧٠ :
يستنجده ، فخرج بجيوشه إلى الشام ، فوصل في ربيع الأول ، وكانوا ضايقوا الحصن ،
ونقبوه من كل جانب ، وأشرف على
الصفحه ٦٧٥ : البيت من
أبيات أولها :
إنى أرقت وذكر
الموت أرقني
فقلت للدمع :
أسعدني فأسعدني
الصفحه ٧٥٦ :
وتكلمت أول يوم في
عزائه ، فغلبني البكاء ، وكان محسنا للرعية ، ذابا عن حريمهم ، رفيقا بهم يعرف
الصفحه ٧٦٢ : كنتم عندي في بلادي هل كنت أبطل ضرب الناقوس لأجلكم؟
الله ، الله لا تفعلوا هذا أول ما تنقصون عندنا ، ثم
الصفحه ٢١١ :
سنة ثمانين وأربعمائة (١)
في هذه السنة
تقررت ولاية حلب للأمير قسيم الدولة أق سنقر من قبل السلطان
الصفحه ٥٨٠ :
نور الدين بهسنا ،
ومرعش وقلاعا من أعمال قليج أرسلان ، وبينما نور الدين يفتح هذه القلاع إذ جاءه
خبر