الصفحه ٨٠٨ :
وكان في عنوان
الكتاب : «من نائب رب السماء ، ماسح وجه الأرض ، ملك الشرق والغرب ، خاقان» ، وقال
الصفحه ٦٦ : ويتمرده لأنه كان وضيء الوجه صبيحه ، وشاع ذلك عنه فيه واتفق أن
انهزم ، فطلب ساحل البحر ومعه ثلاثة من غلمانه
الصفحه ٣٨٨ : تيرون (١) الذي في الجبل المطل على ثغر بيروت وصيدا ، فملكه وانتزعه
من يد الضحاك بن جندل التيمي ، المتغلب
الصفحه ٦١ : أخذ عكا وتوجه نحوها.
وقد كان العزيز
بالله كاتب ألفتكين بمثل ما كاتبه به المعز لدين الله من الاستمالة
الصفحه ٢٣٦ :
الرابع عشر من
محرم ، وصعدوا السور ، وانكشف أهل البلد عنه ، وانهزموا بعد أن ترددت إليهم رسل
الأفرنج
الصفحه ٨٣٧ : غير من ألقى نفسه في اللج ، وأما
الأسرى فحدث عن البحر ولا حرج ، والتجأ الأفرنسيس إلى المنية وطلب الأمان
الصفحه ١٠٢ :
جواسيس منجوتكين
وعيونه من الجهات والطلائع عليه بمثل ذلك ، فأحرق الخزائن والأسواق ورحل في الحال
الصفحه ١٨٥ : إلى ثغر صيدا ، ونزل عليه في
ستة آلاف ، فحصره وضيق عليه وعلى من فيه ، وكان في جملة ولاية أمير الجيوش
الصفحه ٢٤٩ : معاملته ، وبث العدل فيهم ،
وكف أسباب الظلم عنهم.
وفي هذه السنة ورد
الخبر من ناحية طرابلس بظهور فخر الملك
الصفحه ٦٩٣ :
مهدي وأرباب
الدولة إلى خزانة السلاح ، فرأوا النار قد لعبت فيها ، واجتمع جميع من ببغداد من
الصفحه ٦٥٠ :
أصبح ركب وركبت
العساكر والانكلتار نازل على حاله لم يصل إليه من الفرنج أحد ، فحمل إليه المسلمون
الصفحه ٧٥٩ : من الأردن إلى البحر وأعطاه الضياع التي من
باب القدس إلى يافا وغيرها ، ولما اجتمع الأشرف والكامل اتفقا
الصفحه ٧٨٠ :
سبقهما عسكر الخليفة فتسلمها ورجعا ، وكانت قد عصت وبقلعتها خادمان ففتحت عنوة ،
وجرى بها ما لا يجوز من
الصفحه ٨٢٤ : .
فصل
وفيها وصلت الأخبار من البحر صحبة مركب
وصل من صقلية إلى الاسكندرية
، أن البابا غضب على الإنبروز
الصفحه ٨٣٩ : صناديقه ونهبوا ماله ، ورموه بالنشاب ، فأخذه نوفل
البدوي وجماعة من مماليكه وأصحابه وساروا به إلى الشام