الصفحه ٢٣٩ : الملوك دقاق غائبا عن دمشق في ديار بكر ، فعاد عنها ، ودخل
إلى دمشق في أول شوال من السنة ، وتقررت الحال على
الصفحه ٧٥٥ :
منخري عبد أبدا ، وكم في منخري من تراب في سبيل الله.
وتوفي في ثالث
ساعة من نهار الجمعة أول يوم من ذي
الصفحه ٨٣٦ :
للأعداء من أكبر ذنوبه ...
فصل
السنة الثامنة والأربعون وستمائة
وفي أول ليلة منها
كان المصاف بين
الصفحه ٥١٤ : ، جاءت زلزلة إرتاع
الناس منها ، في أول النهار وآخره ، ثم سكنت بقدرة محركها ، سبحانه وتعالى.
وتواصلت
الصفحه ٥١٩ : الأول ، توجه زين الحجاج كتب الله سلامته ، إلى ناحية مصر
رسولا من المولى نور الدين ، لإيصال ما صحبه من
الصفحه ٧٤٧ : من الأول
وبلغني أنه كان
ينكر هذا الشعر أنه له ، وقد ذكرنا من شعره لما قصده العزيز من مصر
الصفحه ٢٩٧ : ، وأشرف أهل البلد على الهلاك ، فعمد رجل من مقدمي البحرية
عارف بالصندقة (١) من أهل طرابلس له فهم ومعرفة
الصفحه ٢٧٤ :
، وأيقنوا بالهلاك وذلت نفوسهم لا سيما مع اليأس من تأخر وصول الاسطول المصري في
البحر بالميرة والنجدة ، وقد
الصفحه ٢٨٥ :
حصرها والمضايقة
لها ، وذلك في جمادى الآخرة من السنة ، وآمن أهلها ، وخرج منها من أراد الخروج
الصفحه ٢٣٢ :
بحر القسطنطينية ،
في عالم لا يحصى عدده كثرة ، وتتابعت الأنباء بذلك ، فقلق الناس لسماعها وانزعجوا
الصفحه ١٠٠ : قفيزان بالمبدل ، في البحر إلى طرابلس
، ومنها على الظهر إلى أفامية ، وعاد منجوتكين في العسكر في السنة
الصفحه ٢٤٦ :
البحر والبر ، وهم
الذين كانوا ملكوا ثغر جبيل في نيف وتسعين مركبا ، فحصروه من جهاته وضايقوه من
الصفحه ٣٣٧ : البحرية ، وطائفة من العساكر ، وفي
نفس الوالي ، العمل على
__________________
(١) ذكره ابن الأثير
الصفحه ٣٧٥ :
والأتباع ، من :
الخراسانية ، والغلمان والسلاحية والقزاغندية (١) والجاووشية في اليوم المذكور
الصفحه ١٣٨ :
إليه ما الناس من هذه الحال عليه ، ففرح بذلك وتقدم بهدم ما يكون في الأعمال من
البيع والكنائس ، ثم حدث من