الصفحه ٥٣٩ : ، لأوليائه وأعلامه.
وفي يوم الثلاثاء
الحادي والعشرين من شهر رمضان من السنة ، وصل الحاجب محمود المسترشدي
الصفحه ٤٦٠ : قد أعان بوزبه على تسلم أصفهان ، فجازاه على ذلك باستيزاره (٦).
وفي يوم الخميس
الحادي والعشرين من شهر
الصفحه ٤٨٨ : كوكبا من غربي
داريا في يوم السبت الحادي والعشرين من ربيع الأول ، وغارت الخيل على طريق حوران
إلى دمشق
الصفحه ٤٧٣ :
ومناصحته ، وتوجه
في يوم [السبت](١) من العشر الأول من صفر من السنة ، وبقي معين الدين في باقي
العسكر
الصفحه ٧٤٩ : ، والعجب من الحجر على الحر البالغ العاقل
الرشيد ، وكانت وفاته في حادي عشر ذي القعدة ، ودفن بقاسيون في
الصفحه ٢٨٠ : أربعون مركبا مشحنة بالمقاتلة ، فزحف الأفرنج في
البر والبحر إليها بأسرهم في يوم الجمعة الحادي والعشرين من
الصفحه ٥٩٧ : ،
فامتنع وكان مهيبا فما روجع ، وكانت وفاته يوم الأربعاء حادي عشر شوال ، ودفن
بالقلعة ،
الصفحه ٨٢٦ : لأخذها ، فمرض وحمل إلى النيرب ، فنزل
ببستان الأشرف ، فتوفي به يوم الأربعاء حادي عشر صفر ، وحمل في تابوت
الصفحه ٤٦٨ : ء الحادي عشر من رجب سنة ثلاث وأربعين.
وفي رجب في هذه
السنة ورد الخبر من ناحية حلب بأن صاحبها نور الدين
الصفحه ٣١٦ : رحمهالله ، في يوم السبت الحادي عشر من شعبان منها ، ودفن بباب
الصغير ، بين قبور الشهداء رضياللهعنهم ، وكان
الصفحه ٣٠٦ : أياما
حتى صفت منه ، وراقت ، والتجأ من نجا من الأفرنج (١٠١ ظ) إلى طبرية ، وأكثرهم جرحى
، وذلك في يوم
الصفحه ٤٦٢ : الخميس
الحادي والعشرين من شوال سنة اثنتين وأربعين ، وهو مستهل نيسان ، أظلم الجو ، ونزل
غيث ساكن ، ثم
الصفحه ٥٦٧ : ، وفتح
حصن حارم في حادي عشرين رمضان يوم الجمعة ، وعاد إلى حلب بالأسارى والغنائم
وامتلأت حلب منهم فبيع
الصفحه ٤٧٢ :
ودخلت سنة أربع وأربعين وخمسمائة
وأولها يوم
الأربعاء الحادي عشر من أيار ، قد كان كثر فساد الأفرنج
الصفحه ٤٣٦ : ،
وأغراض بعثت عليه ، واستوزر مكانه (٣).
سنة تسع وثلاثين وخمسمائة
في يوم الخميس
الحادي عشر من المحرم