الصفحه ٤٩٦ : .
ونهضوا طالبين ثغر
بانياس ، ونزلوا عليه في يوم السبت تاسع وعشرين صفر ، وقد خلا من حماته وتسهلت
أسباب ملكته
الصفحه ٢٢٣ : في يوم الاثنين
الحادي عشر من جمادى الأولى ، وسلمت جميع الحصون إليه من الشام ، وكان بزان صاحب
الرها في
الصفحه ٥١٥ : الشامية فما عرف ما حدث فيها
من هذه القدرة الباهرة (١).
وفي يوم الأربعاء
الحادي والعشرين من شهر رمضان سنة
الصفحه ٧٨٧ : وشر ، فأخذ دمياط بعد قليل.
وكانت وفاة الملك
الكامل ليلة الأربعاء ، حادي عشرين رجب في بيت صغير بدار
الصفحه ٤٢٥ :
وعلى مضي ست ساعات
من (١٤٦ ظ) نهار يوم الأربعاء ، الحادي والعشرين من شوال ، جاءت رجفة هائلة
الصفحه ٤٧٤ : اشتهار الهيبة ، وكبر
السطوة ، والتناهي في الشر ، وذلك في يوم الأربعاء الحادي والعشرين من صفر سنة
أربع
الصفحه ٣٠٨ : حالهم في
التضييق عليهم ، والحصر على الجبل.
واقتضى الرأي عود
أتابك ومودود ، فعادا إلى دمشق في الحادي
الصفحه ١٩١ :
الحادي عشر من ذي
الحجة سنة اثنتين وعشرين وأربعمائة ، (ومات) (١) وعمره ست وسبعون سنة ، وكانت أيامه
الصفحه ٣٨٦ : رحمة الله في يوم الأحد الحادي والعشرين من ذي الحجة منها
، فحزن له الناس وتفجعوا
الصفحه ٥٠٩ : سلمت إليه ، واعتمد في حفظها عليه ، وفي
يوم الاثنين الحادي وعشرين من رجب من السنة توجه الأمير أسد الدين
الصفحه ٥٩ : في يوم
الجمعة السابع عشر من شهر ربيع الآخر سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وكان مولده
بالمهدية على أربع
الصفحه ٣٧٥ :
الخدمة له في كل يوم والتسليم عليه.
سنة ست وعشرين وخمسمائة
في هذه السنة ،
ورد الخبر من ناحية الأفرنج
الصفحه ٤٠٧ : هذه الغزاة إلى شيزر يوم الأربعاء حادي عشر رجب ، ومعهم زيادة عن سبعة
آلاف أسير ، ما بين رجل وامرأة وصبي
الصفحه ٤٢١ : السبت
الحادي عشر من شعبان ، وسر أهل حلب بهذه النوبة ، سرورا عظيما.
وفي يوم الخميس
التاسع من الشهر
الصفحه ١٦١ : دار الوزارة ، وقلد مكانه الوزير أبو نصر صدقة بن يوسف الفلاحي وخلع عليه في
يوم الثلاثاء الحادي عشر من