الصفحه ١٣٠ : مسعود السيفي في القتل أن يحضر عليا ومحمدا ابني المغربي ، ويدخلهما الحجرة ،
ويضرب أعناقهما ، ففعل ذلك
الصفحه ٤١ : على أذرعات (١) ، وانفذ أبا المنجا في طائفة من الجند إلى دمشق ، وكان
ابنه قبل ذلك واليا عليها
الصفحه ١٧٥ : اليوم سار عدة الدولة ابن حمدان عن الولاية منصرفا إلى مصر ، وأقام المؤيد
بها في الولاية ما أقام وانصرف
الصفحه ٦٤٧ :
الدين ساعات ،
ففجع السلطان بابن أخيه وابن اخته في يوم واحد ، ودفن بالتربة التي أنشأتها والدته
الصفحه ٢٢١ : حظت في ترجمة
آق سنقر في بغية الطلب أن ابن العديم ينقل رواية مطابقة لرواية ابن القلانسي مع
فرق ببعض
الصفحه ٢٣٩ : ما التمس ابن صليحة ، وتوجه تاج
الملوك في أصحابه إلى جبلة ، فتسلمها ، وانفصل ابن صليحة عنها ، ووصل
الصفحه ٥١ : وثلاثمائة ، وصرف القائد ظالم ابن موهوب
العقيلي عن ولايته.
شرح الحال في ذلك
لما استقر الصلح
والموادعة بين
الصفحه ٨٤ : ميافارقين ، ويراسل أبا المعالي ابن سيف الدولة
بحلب أن يرده إلى العمل الذي كان في يده من حمص ، فلما كان في
الصفحه ٩٤ :
وسار سعد الدولة
إلى الرقة فنزل عليها وفيها سلامة الرشيقي وأبو الحسن ابن المغربي ، وأولاد بكجور
الصفحه ١٣٩ :
الدولة ابن حمدان في يوم الجمعة لسبع خلون من جمادى الأولى من السنة ، فأقام فيها
مديدة ، ووصل القائد أبو
الصفحه ١٧٧ : عطية ، وكان
ابن خان أول زعيم تركماني يدخل إلى حلب ويتدخل في أمورها بشكل فعال ، مما نجم عنه
أخطر النتائج
الصفحه ٤٢٧ : الإسلام ، أبو الحسن علي ابن محمد بن الفتح السلمي
الشافعي ، متولي المدرسة الأمينية ، في يوم الأربعاء الثالث
الصفحه ٦٠٠ : في ذلك الوقت ،
وبلغ صلاح الدين فشق عليه ، وكتب إلى شرف الدين ابن أبي عصرون يقول : لما بلغني
وفاة
الصفحه ٧٧٥ : الحسين بن المبارك بن الزبيدي ، وتوفيت للأشرف
ابنة فدفنها في بستان العلاء بن القلانسي بقاسيون ، عند دير
الصفحه ٧٠٨ : إمارة الحاج ، وولاها
طاشتكين ، وكانت وفاته في شوال ، ففتح له جامع القصر وصلى عليه قاضي القضاة ابن