الصفحه ١٨٣ : القلانسي بتثبيت رواية غرس النعمة هذه في الحاشية ، لكن
كما ألم بنص ابن القلانسي التصحيف ، كذلك حدث بالنسبة
الصفحه ٧٥ :
سنة احدى وسبعين وثلاثمائة
فيها وقع الاهتمام
بتجهيز العساكر المصرية إلى ابن جراح ، وقد اشتهر أمره
الصفحه ٨١٩ : دائرة ،
والفسق ظاهرا ، والمكوس بحالها.
فصل
وفيها ولى معين
الدين ابن الشيخ صدر الدين ابن سني الدولة
الصفحه ٢١٣ :
__________________
(١) ذكر ابن العديم
بأن آق سنقر : «كان قد شرط على أهل كل قرية في بلاده متى أخذ عند أحدهم قفل ، أو أحد
من
الصفحه ١٧١ : .
__________________
(١) في الأصل : مؤنس
بن بدر الصقلبي ، وهو تصحيف ، صوابه ما أثبتنا من رواية ابن العديم ومما هو معروف
في
الصفحه ١١ :
واضطر سبط ابن
الجوزي إثر هذا إلى مغادرة دمشق والالتجاء إلى قلعة الكرك ، حيث مكث فيها من سنة
٦٢٦
الصفحه ١٢٦ : ، وكتب لهم
سجلا بصيانتهم ، وحماية دورهم وإزالة الاعتراض عنهم ، وعن أسبابهم.
ونظر ابن العداس
في الأعمال
الصفحه ٤٥١ : ابن جوسلين جمع الأفرنج من كل
ناحية ، وقصد مدينة الرها على غفلة بموافقة من النصارى المقيمين فيها فدخلها
الصفحه ١٥ :
هذه الحركة وصلت الذروة على يدي ابن عساكر حين كتب تاريخ دمشق ، ثم ابن العديم حين
كتب «بغية الطلب في
الصفحه ٤٨٢ :
في قلعة حلب أسيرا
، توجه في عسكره إلى اعزاز بلد ابن جوسلين ، ونزل عليها ، وضايقها وواظب قتالها
الصفحه ٧٩٨ : النصراني أياما ثم أطلق ،
قلت : وأسد الدين لما قتل ابن الشيخ كان في حمص ، وإنما شنعوا عليه ، وذكر سعد
الدين
الصفحه ٨١ : ويسير إليها ، وكان السبب في تأخر ولاية دمشق أن الوزير ابن كلس
كتب إلى بلتكين أن لا يسلم دمشق إلى بكجور
الصفحه ٢١٧ :
واستنجد ، وحصل في
خلق عظيم ونزل بها في المنزل المعروف بشرقي الهرماس ، ونزل السلطان تاج الدولة على
الصفحه ٢٤ : الحوادث منها ، وإيراد ما
فيها ، وتجدد بعدها».
والبحث التاريخي
هو الذي قاد إلى الافتراض بأن ابن القلانسي
الصفحه ٤٨٣ : ابن القاضي ابن أبي الجن رحمهالله ، في يوم الخميس العشرين من رجب ، من السنة ، ودفن في
مقابر فخر الدولة