الصفحه ٢٠ : تاريخ ابن القلانسي عن دمشق ، وهو بيت القصيد في مقدمتنا هذه ، ويتألف
كتاب ابن القلانسي من قسمين رئيسيين
الصفحه ٢٢ : بيت السلطان ، ثم بالوزارة».
وابن القلانسي هذا
هو حفيد لمؤرخنا ، وهو الذي بنى دار الحديث القلانسية في
الصفحه ٢٥ : سنان ، والقسم الثاني حتى نهاية الكتاب من تصنيف ابن القلانسي ، والقضية
التي تواجهنا الآن هي : هل نقل ابن
الصفحه ٧١ : مغاربة الفضل قد أقبلوا مع عسكر ابن جراح حملوا
يريدون الدخول معهم ، فقالوا لأبي تغلب : إحمل في إثر هؤلا
الصفحه ٥٧ : ، فتقدم إليه بالزيادة في اللعب
والتفرد به ففعل ، والتفت الملك إلى ابن الزيات فأثنى على ألفتكين ، وقال
الصفحه ١٨٥ :
الجيوش سيف الاسلام بدر المستنصري في العسكر المصري على ثغر صور ، محاصرا لعين
الدولة ابن أبي عقيل القاضي
الصفحه ٨٣٣ :
الضعيف يعني ابن شيخ الاسلام ، وكان قد قفز من الكرك إلى مصر ، وأسرها الصالح في
نفسه ، ولو عاش لأهلك ابن
الصفحه ٨١٥ :
ملكها الصالح أيوب
، وبعث به ابن شيخ الشيوخ إلى مصر ، فحبسه الصالح أيوب في الجب ، فأقام مدة ثم شنق
الصفحه ٨١٨ : ، والجنك والزمر ، وأصبح ابن
الشيخ ، فركب بالعساكر ، وزحفوا من كل ناحية ورموا النيران في قصر حجاج ، وضربوا
الصفحه ٨٢٣ : كسرة ابن الشيخ للخوارزمية على الصلت سابع عشر
ربيع الآخر في هذه السنة ، ونزل ابن الشيخ على وادي الكرك
الصفحه ٦٩٠ : الحنبلي ، وداود بن ملاعب
، وابن صصرى ، وخلق كثير ، وصحبت الشيخ أبا عمر شيخ الفارسية وشاهدت منه الزهد في
الصفحه ٨٢ :
بكجور ، وقد تمكن
من البلد وجاء معه ابن جراح ، وهو عدو ، فلما كان في سنة سبع وسبعين عزم الوزير
على
الصفحه ٨ : صلاح الدين ودخل في خدمته ، وهكذا فعل من بعده سبط ابن
الجوزي بالتعرف على أبناء العادل الأيوبي وإسهامه في
الصفحه ٢٨ : باللاتينية ، وآخر في دمشق
بالعربية ، ومع أن ابن القلانسي انفرد بذكر أخبار بعض الحوادث إلا أنه إذا اجتمع
مع
الصفحه ٥٦ : وافرة من أهل طرسوس والثغور في خدمته ، وفعلت عدة من بطون العرب مثل ذلك ،
فلما نزل ابن الشمشقيق على حمص