الصفحه ٦٧١ : آقسنقر ابن أخى نور الدين ،
وقد ذكرناه في السنين ، وكان عاقلا جوادا ، وهو الذي قايض حلبا بسنجار ، ولم يزل
الصفحه ٧٠٥ : صرف خالي
أبو محمد يوسف عن الحبسة والنظر في الوقف العام ، ورد ذلك إلى شرف الدين ابن
البخارى ، فولى أبو
الصفحه ٨٠٩ :
قتلا وأسرا ، وهرب
بركة بن خان إلى الخابور وأخذ المنصور حران وعصت عليه القلعة.
وفيها اختلف عسكر
الصفحه ٢٥٣ : العديم في زبدة الحلب : ٢ /
١٥٠ ـ ١٥١ ، وفي بغية الطلب قدم ابن العديم في ترجمة رضوان تفاصيل اضافية. انظر
الصفحه ٦١١ : ......
السنة الرابعة والسبعون وخمسمائة
فصل
وفيها عصى شمس
الدين ابن المقدم ببعلبك وكان صلاح الدين قد أعطاه
الصفحه ٦٤٦ :
وفيها توفي القاضي
أبو القاسم قاضي حماة ، واسمه الحسين ، بن حمزة ابن الحسين كان فاضلا جوادا سمحا
لا ينزل
الصفحه ٧١٢ : ، والمبارز ابن يوسف بن خطلج ، وسنقر الحلبي ،
وسرا سنقر ، وأيبك فطيس ، وغيرهم ، وكان في دولته من أرباب العمائم
الصفحه ٢٠٧ : .
(١) في سنة ٤٧٦ ه /
١٠٨٣ م فوض ملكشاه إلى الوزير فخر الدولة ابن جهير قيادة جيش سلجوقي نحو الجزيرة ،
جعل
الصفحه ٦٥٨ : جلوسه.
قال ابن القادسي :
ودفن معه سيفه ، قال الفاضل هذا يتوكأ عليه في الجنة ، وهو وهم من ابن القادسي
الصفحه ٦٧٨ :
واستدعى ابن أخته
وقال له : لم أخذت زوجة هذا الرجل ، فأنكر ، فدعا بالرجل وقال له : قد أنكر ، فقال
الصفحه ٨٤٤ : :
يا مالكا لم أجد
لي من نصيحته
بدا وفيها دمي
أخشاه منسفكا
اسمع نصيحة من
الصفحه ٥٨٠ : ء العادل أبو
بكر بن أيوب فأزال ذلك البناء وبناها البناء المحكم ودفن بها (١١).
وفيها بعث تقي
الدين عمر ابن
الصفحه ٧٩٥ : على الطرق يكدون ، واحترق
جماعة في دورهم.
وحكي لي أن الصالح
أو ابنه وقف على العقيبة ، وقال للزراقين
الصفحه ٦٧٤ : الكامل
محمدا عليها ، وجاء العادل ، ومعه دلدرم ، وابن المقدم وجماعة من الأمراء ، وكان
الأفضل نازلا في
الصفحه ٦٠١ :
الجزيرة ، فأعادها
سيف الدين وأقام مناديا ينادي في الأسواق وبيده باطية خمر وقدح وهو يشرب ، فكثر