الصفحه ٧٩٧ : ، وخدم الصالح ،
وكان لما قتل ابن الشيخ عماد الدين قد أخذ الجواد ثيابه ، وفيها فرجية حمراء ،
فأعطاها
الصفحه ٨٠٤ :
عماد الدين بن موسك وابن قليج ، والظهير ، على الناصر باتفاقه واخراجه ، وتحالفا
واتفقا ، وأخرجه في أواخر
الصفحه ٧٠ : يده في الغوطة ، وخرج
من مصر غلام لابن كلس يقال له الفضل ابن أبي الفضل في عسكر كثيف للحيلة على أبي
تغلب
الصفحه ٩٠ : يجري
مجراه في التقدم يعرف بابن الخفاني ، فقال له وقد سمع ما جرى بينه وبين ابن
المغربي ، فقال : ما عندك
الصفحه ٥٠٧ :
أخويه يوسف وجبريل
، وإلى ابن عمهم صالح بن حسن ، وأنس بهم في أوقات مسراته ، فعملوا عليه ، واغتالوه
الصفحه ٧٦٢ : يعهده من مجالس المعظم ، وما كان يجري فيها من الهنات
وقذف المحصنات ، فإن ابن عنين كان هجاء خبيث اللسان
الصفحه ٨٢٧ : إلى حلب ......
وفيها توفي عماد
الدين بن داود بن موسك ، وكان ابن الشيخ فخر الدين قد شفع فيه إلى الملك
الصفحه ٨٣٨ : التي بناها
شبل الدولة عند ثورا.
فصل
وفيها مات جمال
الدين ابن يغمور بالعباسة ، وأحمي الحمام للملك
الصفحه ١٠ : ينغمس سبط ابن الجوزي في مسايرة
رجالات السلطة الأيوبية ، ولم يتخل عن مبادئه ، وظل مخلصا لعقيدته ولإيمانه
الصفحه ٢١ : حين وفاته ، وكانت له عناية بالحديث ، وله كتب
عليها سماعه».
وقد أورد كل من
ابن عساكر وياقوت نماذج من
الصفحه ١٢٨ : الفاطميين ، تقلد ديوان الشام ، ثم حل محل ابن جوهر ، صرف من عمله بعد
قرابة عامين ، وألزم بالبقاء في بيته ثم
الصفحه ١٩٤ : الله على
منبر دمشق ، وقطعت الخطبة المستنصرية (٦٢ و) ، ونظر الملك أتسز ابن أوق في أمور
دمشق وأحوالها بما
الصفحه ٢٩٤ : ، وصار سوق العسكر في سوق
شيزر ، ونزل عسكر مودود حول شيزر ، وبالغ ابن منقذ وجماعته في الخدمة والمواصلة
الصفحه ٣٣٠ :
فصادف الخاتون صفوة
الملك ، والدة الملك شمس الملوك دقاق ابن السلطان تاج الدولة تتش ابن السلطان ألب
الصفحه ٣٦٩ :
بالحادث فيه ، والراحة منه في يوم الثلاثاء الثاني من ذي القعدة سنة أربع وعشرين
وخمسمائة ، وعمره أربع