الصفحه ٢٦٣ : ولد جكرمش ، أجابه إلى
ملتمسه ، وسار نحوه في عسكره ، ووصل إلى نصيبين ، واستدعى ابن جكرمش من الموصل
الصفحه ٣٣٧ :
: ٨ / ٣٠٨ وتحدث عن أخلاقه وسلوكه في السلطة وكذلك فعل سبط ابن الجوزري : ١ / ١٠٧
ـ ١٠٩ حيث قال : أبو طالب
الصفحه ٣٦١ : الشام ، ويسمى مسجد الوزير ، وفيه القراء وعليه الوقف ، وكان
قد عاداه وجيه الدولة ابن الصوفي ، فانتمى إلى
الصفحه ٦٨٨ : محمود بن زنكي ، وأنزله القاضي ابن
الشهرزوري كمال الدين في المدرسة التي في نواحي باب الفرج عند باب القصر
الصفحه ٦٢٢ : ـ ابن أيوب أخو صلاح الدين ، وكنيته أبو سعيد ، ولد في ذي
الحجة سنة ست وخمسين وخمسمائة وكان الله عزوجل قد
الصفحه ٦٨٩ : وحضر ، وتسلم الملك الظاهر فامية من شمس الدين ابن المقدم في
صفر ، ونزل العادل إلى حمص.
وجات في شعبان
الصفحه ٧١١ :
فصل
وفيها توفي منكلي
بن عبد الله الخارج بهمذان ، وقد ذكرنا أنه هرب في الليل ، فضل عن أصحابه
الصفحه ٤٨ : القائد أبو محمود في عسكره إلى الدكة منزله.
وولى الشرطة
لرجلين يقال لهما حمزة المغربي والآخر يقال له ابن
الصفحه ٨٠ :
وكان العزيز قد
رغب في الجند الذين يعملون السلاح مثل الناشب والرامح ، وجمع الجمع الكثير وأخرجهم
إلى
الصفحه ٦٥٢ :
آخر شوال ، وقال
القاضي ابن شداد : مات في القدس ، وصلي عليه في المسجد الأقصى ، ودفن بداره.
وفيها
الصفحه ٧٩٦ : منه أربعمائة ألف دينار ، وحبسه في قلعة حمص ، فأقام ثلاث
سنين لا يرى الضوء ، وكان ابن مرزوق يقيم
الصفحه ٨٢٤ : وأربعين وستمائة ووصلنا إلى حلب ، وتوفي ابني إبراهيم في
ربيع الآخر ، ونقلته إلى قاسيون في هذه السنة
الصفحه ٨٥ : ، فراسل صاحب بغداد فلم ير له عنده ما يحب ، وكان الوزير ابن كلس يضرب
بينهما ويطمع كل واحد منهما في صاحبه
الصفحه ٤٣٣ : ـ ٢٠١ ،
وقد نقل ابن رجب عن ابن القلانسي.
(٢) في الأصل «السلطان
المعظم ناصر الدين الله» والتصحيف واضح
الصفحه ٧٤٧ :
تقلب الأحوال به
في جميع الحالات ، حتى ألقاه الدهر في صميصات ، ومما يعزى إليه من الشعر أنه كتب
إلى