الصفحه ١٩٦ : ».
(٢) نقل لنا صاحب
مرآة الزمان في أخبار سنة / ٤٦٩ ه / تفاصيل مهمة جدا عن حملة أتسز ، سبق لأمدروز
ناشر ابن
الصفحه ١٨٦ :
واستبدلها بالخطبة للخليفة العباسي وذلك بسبب تهديد السلاجقة لامارته ، وروى ابن
العديم في زبدة الحلب : ٢ / ١٧
الصفحه ٢٤٢ : جمادى الآخرة.
وفيها وردت
الأخبار من ناحية مصر بوفاة المستعلي بالله أمير المؤمنين ابن المستنصر بالله
الصفحه ٣١٢ : الإسماعيلية
بسرمين (١) والجزر وجبل السماق وبني عليم ، فشرع ابن بديع رئيس حلب في
الحديث مع الملك ألب أرسلان بن
الصفحه ٢٤٧ : ابن
الجوزي عن ابن القلانسي خبر وفاة دقاق وزاد في نقله «ودفن على الشرف الشمالي بدمشق
بقبة الطواويس
الصفحه ٣٨٠ :
__________________
(١) قال ياقوت :
زردنا بليدة من نواحي حلب الغربية ، ويجعل كل من ابن الأثير في كتابه الباهر : ٣٩
ـ ٤١
الصفحه ٤٦٧ : . وكتاب «الصليبيون
في المشرق» تأليف ستيفنسون. ط. بيروت ١٩٦٨ (بالانكليزية) ص : ١٦٤ ـ ١٦٥.
(٢) ذكر سبط ابن
الصفحه ٤٤ : العسكرية يقال له نفاث ابن عم لأبي محمود ،
فظهر القوم من غد في طلب الرجل ، وكان مسكنه في ناحية قينية
الصفحه ٥٥ : عسكرا كثيرا مع القائد جوهر المعزي ، ويجري الأمر بينهما
على ما هو مشروح في موضعه ، واتفق خروج ابن
الصفحه ١٩٥ : عزم عليه
__________________
(١) هذا الكلام يناقض
ما سبقه ، وفيه دليل على أن ابن القلانسي اعتمد على
الصفحه ٣٣٥ : للحملتين الصليبيتين الأولى والثانية ، وكذلك
ابن الأثير في الكامل : ٨ / ٢٩٣ ـ ٢٩٤ ـ وقدم الفارقي تفاصيل لا
الصفحه ١٢٣ : أرزاقكم شيء ، فكان على تدبير المال واطلاق الأرزاق رجل من الكتاب
نصراني يقال له ابن عبدون ، فشغب الجند في
الصفحه ٢٢٧ :
ووصل إليه من الفل
أخوه شمس الملوك دقاق (١) ابن السلطان تاج الدولة ، من ناحية ديار بكر ، وجماعة من
الصفحه ٢٤٦ :
البحر والبر ، وهم
الذين كانوا ملكوا ثغر جبيل في نيف وتسعين مركبا ، فحصروه من جهاته وضايقوه من
الصفحه ٢٤٩ : ابن عمار ، صاحبها في عسكره وأهل البلد ،
وقصدهم الحصن الذي بناه صنجيل عليهم (١) وأنهم هجموا عليه على