الصفحه ٦٠٦ : زين الدين
صاحب إربل وصاحب بصرى وهو في القلب ، وكان في ميمنة المواصلة مظفر الدين ابن زين
الدين صاحب
الصفحه ٧٣٩ : إلا كل
شلو مجدل
سوى منهم ومن
تراه مقيدا
ونادى لسان
الكون في الأرض رافعا
الصفحه ٧٤٢ : المعظم إليه رجلا صوفيا يقال
له الملو في رسالة ، واتفق المعظم ، وابن زين الدين مع الخوارزمي على الأشرف
الصفحه ٨٠٢ : فنهبوها من
ناحية باب الفرج ، وهتكوا حرمتها ودخلوها ، وبها المغيث ابن الصالح أيوب ، فاعتقله
إسماعيل في برج
الصفحه ٩ : عندما نقرأ ذيل الروضتين لأبي
شامة نلتقي مرارا بأخبار سبط ابن الجوزي ، ونشاطاته في بلاد الشام والجزيرة
الصفحه ٢٦ :
وخططها ، وهنا
يقتضي أن ننوه أن هذه مزية تفرد بها ابن القانسي إلى أبعد الحدود.
صحيح أن الكتاب
الصفحه ٢١٨ : كثير القرى والكروم في بطن بين جبال.
الروض المعطار.
(٣) قبل قليل قال ابن
عماد الدولة بوزان نفسه لا
الصفحه ٨٠٣ : الناصر : عماد الدين ابن
موسك ، والظهير ابن سنقر الحلبي في ثلاثمائة فارس إلى نابلس ، فركب أيوب والتقاهم
الصفحه ٨٣٩ : ، وأرادوا قتله ،
فقال : أنا رجل شريف ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فتركوه.
وفيها توفي تورانشاه
بن
الصفحه ٧ : كان يجري في المشرق الشامي ، وفي الغرب الأوربي ، لأن ذلك يساعد على فهم
أعمق لمختلف العوامل التي أسهمت
الصفحه ٦٧٧ : ، وكان له طبال اسمه حماد مقدم الطبالين ، وخلفه مائة كوس
، وليس في العسكر من له طبل سوى الخليفة ، فإذا فرغ
الصفحه ٧٩٩ : في
المحال ، فجاء أسد الدين إلى ابن الشيخ وقال له : المصلحة أن تكتب إلى العادل
وتشير له عن هذا ، فقال
الصفحه ٧٠٤ : ، واليوم الثاني وقتل من
الفريقين جماعة ، فقال ابن أبي فراس لمحمد بن ياقوت : ارحلوا بنا إلى الزاهر إلى
منزلة
الصفحه ٦٦٢ :
حاكما على الجميع ، وهو المشار إليه بالسيف والقلم ، لا يصدر السلطان إلا عن رأيه
، ولا يمضي في الأمور إلا
الصفحه ٨٠٠ :
ابن الشيخ مريضا
فلم يفعل ، وتوجه أسد الدين إلى حمص ، فلما كان يوم الثلاثاء سادس عشرين ربيع
الأول