الصفحه ٤٥٦ :
فقام رجل من كبار
الفقهاء ، وقال : نقيم ما أقمنا بالمهدية ، ويجيء إليكم رجل بربري مصمودي ، يأمركم
الصفحه ٤٥٥ : ء ما لا تثق النفس به ، لاختلاف الروايات وتباين
الحكايات ، وكان قد ورد من فقهاء المغاربة من وثقت النفس
الصفحه ٤٦١ :
وفي ليلة الجمعة
الثالث من شهر ربيع الأول من السنة توفي الفقيه شيخ الإسلام أبو الفتح ، نصر الله
بن
الصفحه ٢١٥ : والفقه والقرآن العلم ، وحب الخير ، وحميد السياسة ، وكان قد أثر الآثارات
الحسنة في البلاد من المدارس
الصفحه ٤٦٤ : يتمكن أحد من العساكر قديما
ولا حديثا منه ، واستشهد في هذا اليوم الفقيه الإمام يوسف الفندلاوي المالكي
الصفحه ٥٧٣ :
إلى شاور مع
الفقيه عيسى يقول : لك في رقبتي أيمان وأنا خائف عليك من الذي عندي فلا تجىء ، فلم
يلتفت
الصفحه ٥٨٧ :
دار العدل في كل اسبوع أربعة أيام أو خمسة ، ويحضر عنده العلماء والفقهاء ، ويأمر
بإزالة الحاجب والبواب
الصفحه ٧٠٩ :
ومن الشام العلم
الفقيه نصر الله الجعبري إمام المعظم ، وحج المعظم في هذه السنة ، ومعه جماعة من
الصفحه ٧٣٤ : صميد انزل إلى الفقيه عبد الله اطلب لي منه بغلة ، قال فأحضرت البغلة
فركبها وخرجت معه فبتنا في هونين
الصفحه ٧٥٢ : دينار ، وقال : هذه من ملكي للفقهاء في طريق الحاج وأوصى أمير الحاج بخدمته
وتصدق في مكة والمدينة وعاد إلى
الصفحه ٤٢ : .
(٤) أبو بكر النابلسي
، وصفه القاضي عبد الجبار الهمذاني برئيس فقهاء الشام.
أنظر أخبار القرامطة : ١٩٠.
الصفحه ٢٣٨ : ، إلا من أفلت منهم هزيما.
(و) في هذه السنة
توفي القاضي الفقيه الإمام أبو اسحق إبراهيم بن محمد بن عقيل
الصفحه ٢٨٨ : من الصوفية والتجار
والفقهاء إلى جامع السلطان ببغداد ، فاستغاثوا وأنزلوا الخطيب عن المنبر ، وكسروه
الصفحه ٣٠٢ : صحراء النقب.
(٢) من كبار علماء
الفقه الحنفي ، ولي القضاء في دمشق ، كان متعصبا لمذهبه مما أثار
الصفحه ٣١٠ : (١).
وفي هذه السنة ورد
الخبر من بغداد بوفاة الفقيه الإمام أبي بكر محمد ابن أحمد الشاشي ، رحمهالله ببغداد