وقال من أخرى :
ألم تك للملوك الغر تاجا |
|
وللدنيا وعالمها سراجا |
لقد شرف الزمان بك افتخارا |
|
كما سعد الأنام بك ابتهاجا |
مددت إلى اقتناء الحمد كفا |
|
طمى بحر السماح بها وماجا |
وغادرت المعالي بالعوالي |
|
كخيس الليث عزّبه ولاجا (١) |
__________________
(١) ديوان ابن الخياط ـ ط. ص ٢٣٦ ـ ٢٤١.