الصفحه ٤٩٠ : من بعده.
ووردت الأخبار في
سنة ست وأربعين من ناحية مصر بأن أهل دمياط ، حدث فيهم فناء عظيم ما عهد
الصفحه ٨٣١ : شوال سنة ست وأربعين
وستمائة جهز الصالح أخاه أبا بكر العادل ، ونفاه إلى الشوبك ، وبعث إليه الخادم
محسن
الصفحه ١٨ : لوحده قد جاء في أربعة وثلاثين مجلدا ، أم تاريخه مع تاريخ ثابت بن
سنان؟ والمهم أن تاريخ غرس النعمة يبدأ
الصفحه ١٦٤ :
ولاية الأمير المؤيد عدة الامام
في سنة إحدى وأربعين وأربعمائة بعد الأمير رفق
وصل الأمير المؤيد
الصفحه ٤٦١ : سنة
اثنتين وأربعين وأنه راسل سلطان مصر يلتمس منه إعادته إلى منصبه وإخراج المال
لينفق على العسكرية
الصفحه ١٦٥ :
سنة ثمان وأربعين وأربعمائة
(٥٤ و) فيها وردت
الأخبار من ناحية العراق بانعقاد أمر الوصلة (١) بين
الصفحه ٢٤ : : «واستمرت عليه الأيام في الولاية إلى سنة ثمان وأربعين
وأربعمائة ، التي بني هذا المذيل عليها ، وعادت سياقة
الصفحه ٥٠٩ :
حسنا ، توفر به ارتفاعه ثم انعزل عن ذلك أجمل اعتزال.
وفي يوم الثلاثاء
الثامن من شهر رمضان سنة تسع
الصفحه ٦٨٩ :
وخمسمائة ، وأنه
عاد إلى أصبهان في سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة في زي طلبة العلم ، فإنه لقي بها
الفضلا
الصفحه ٣٣٦ : ولا أرمني ولا يهودي ، ووصف خدمة الكرجي في السنة خمسة دنانير ، وخدمة
اليهودي أربعة دنانير ، وخدمة
الصفحه ٤٩١ : ء قدير.
وفي يوم الخميس
الثاني عشر من رجب سنة ست وأربعين توجه مجير الدين صاحب دمشق إلى حلب في خواصه
الصفحه ٥١٤ : (١) ، وذكر أن الذي أحصي عدده منها تقدير الأربعين ، على ما
حكي والله تعالى أعلم ، وما عرف مثل ذلك في السنين
الصفحه ٦٣٣ :
هذه الأماكن في
أربعين يوما ، أولها ثامن عشرين جمادى الأولى وآخرها الثامن من رجب.
ذكر فتوح القدس
الصفحه ٧٨١ : أتابك لا ينفذ له أمر فمرض ، وتوفي في هذه
السنة ، ودفن بباب الأربعين على الجادة ....
فصل
وفيها توفي
الصفحه ١٦٢ : الاثنين النصف من شوال سنة إحدى وأربعين وأربعمائة ، وفترت الأمور إلى أن
استقرت الوزارة لقاضي القضاة أبي