الصفحه ٦٦٥ : العادل على سنن في
سنة أربع وتسعين وخمسمائة ، ورحل تاسع شعبان إلى مصر ، ومضى الأفضل إلى صرخد ،
ونفى العادل
الصفحه ٦٨٨ : بغداد في
سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٧٣٢ : ، وكان من
الصالحين الأجواد ، وسافرت إلى العراق في سنة أربع وستمائة ، وحججت ، فلما كان يوم
عرفة صعدت جبل
الصفحه ٢٨ : تاريخ
ابن القلانسي عناية خاصة ، وكان أن أقدم المستشرق ه. أمدروز على تحقيقه ونشره سنة
١٩٠٨ لحساب مؤسسة
الصفحه ١٨٨ : (٢).
سنة أربع وستين وأربعمائة
في المحرم منها
قتل الأمير جعبر صاحب قلعة دوسر ، فيها بمكيدة نصبت (٣) له
الصفحه ٢٢٥ :
أيام دولته ستون سنة وأربعة أشهر ، وكان حسن السيرة ، جميل السريرة ، محبا للعدل
والانصاف ، ومني في أكثر
الصفحه ٣٣١ : القبور إلى حالها التي كانت عليه. هذه صورة
ما حكاه الحاكي ، والله أعلم بالصحيح من غيره.
سنة أربع عشرة
الصفحه ٣٦٢ : أربع وعشرين وخمسمائة ، فخلت منهم تلك الناحية ، وتطهرت من رجسهم.
وفي سنة اثنتين
وعشرين وخمسمائة ورد
الصفحه ٣٦٦ :
أثقالهم.
سنة أربع وعشرين وخمسمائة
في المحرم أول هذه
السنة ، توفي الشيخ الأمين ، جمال الأمناء ، أبو
الصفحه ٤٤٢ : الثواب والأجر في الأخرى ، إن الله لا يضيع أجر المحسنين.
سنة أربعين وخمسمائة
في جمادى الأولى
منها
الصفحه ٥٤٥ : الأولى سنة أربع وخمسين وخمسمائة ، فاطمأنت القلوب بعد انزعاجها وقلقها ،
وأمنت عقيب خوفها وفرقها ، فلله
الصفحه ٧٥١ : ، وتوفي في سنة أربعين وستمائة ، وسنذكره
هناك إن شاء الله تعالى.
وفيها توفي يونس
بن بدران ، ويلقب بالجمال
الصفحه ٥٣ : (١).
ولاية ألفتكين (٢) المعزي لدمشق في بقية سنة أربع (٣)
وستين وثلاثمائة وما بعدها وشرح السبب في ذلك
قد
الصفحه ٦٧٦ : المصرية بالقرافة في
سنة أربعين وسبعمائة ، من فضائل الملك المنصور يعقوب بن يوسف المذكور ، وكان أبو
العباس
الصفحه ٦٩٧ : الدين ، واسمه مسعود بن أبي الفضل أبو الفتح
فأنشدني مقطعات من شعره ، وكتبها لي بخطه ، ومولده سنة أربعين