الصفحه ٥٧٠ : ، فخاف من كان بمصر من
الفرنج فعادوا إلى الساحل في سنة أربع وستين وخمسمائة ، وسنذكره.
السنة الثالثة
الصفحه ٢٦ : أن صححته
إلى هذه السنة المباركة ، وهي سنة أربعين وخمسمائة ، وكنت قد منيت منذ سنة خمس
وثلاثين وخمسمائة
الصفحه ٢٠١ : الأسعار في الشام بأسره ، وفيها هلكت فرقة من
الأتراك ببلاد الروم كانوا غزاة ، فلم يفلت منهم أحد.
سنة أربع
الصفحه ٢١٣ : ، وحصل بيده (٢).
سنة أربع وثمانين وأربعمائة
في ليلة الثلاثاء
التاسع من شعبان من السنة حدث في الشام
الصفحه ٢٣٨ : ، والمنابع في أكثر المعاقل
، وقلت وتقلصت الأسعار فيها.
سنة أربع وتسعين وأربعمائة
فيها جمع الأمير
سكمان بن
الصفحه ٢٨٥ : عادا من بيت المقدس نزلا على ثغر صيدا في ثالث شهر
ربيع الآخر سنة أربع وخمسمائة وضايقوه برا وبحرا ، وكان
الصفحه ٤٠٠ : ، رحمهالله
، في سنة أربع وثلاثين وخمسمائة ببغداد ، حين نزلت إليه في أيام السلطان محمود عن
حال المسترشد وما
الصفحه ٥٤٣ : الحال ، فوصل إلى دمشق في يوم السبت الثامن من صفر
سنة أربع وخمسين وخمسمائة ، في أحسن زي ، وأبهى تجمل
الصفحه ٤٤٧ : أبو الفضل محمد بن عبد الله الشهرزوري ، أدام الله ظله في سنة أربع
وأربعين وخمسمائة بالموصل عن قتل أتابك
الصفحه ٥١ :
__________________
(١) كانت المصالحة
سنة أربع وستين وثلاثمائة ، وذكر ثابت بن سنان : «ثم استقر الرأي بين الدمشقيين
والقائد أبي
الصفحه ١٤٣ : سنة أربع عشرة وأربعمائة وبلغ حسان بن مفرج بن الجراح خبره ، فقلق له
وتخوفه ، ثم
الصفحه ١٧٥ : عنها معزولا في شهر ربيع الآخر سنة خمس وخمسين
وأربعمائة.
سنة أربع وخمسين وأربعمائة
في المحرم منها
الصفحه ٢٨٧ : الخلافة
من أهل البلد ، فاستدعى جماعة من الأرمن فأثبتهم في عسقلان ، ولم يزل على هذه
الحال إلى آخر سنة أربع
الصفحه ٤٢٧ : الفرائض
والوعظ والدين والأمانة ، بحيث وقع التألم لفقده ، وافتقر إلى مثله من بعده (٢).
سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٥٤١ : ، فلله على (نعمته) (١) خالص الحمد ، ودائم الشكر.
ودخلت سنة أربع وخمسين وخمسمائة
أولها يوم الجمعة