الصفحه ٧٣٦ : يموت وهو قاعد ، ولا يتغير
فقالوا : إتباع السنة أولى ، وطلع داود فغسله ، ودفع الثوبين إلى المرأتين
الصفحه ٧٤١ : ، فسار عن ماردين وكان مسيره إلى الشام
في سنة ثمان عشرة وستمائة ، ووصل إلى دمشق ، وخرج المعظم للقائه ، ولم
الصفحه ٧٥٦ : عند باب المشهد بين العامة ، فلما رجع من الحج سنة احدى
وعشرين وستمائة ، حضر مجلسي بجامع دمشق ، فأنشد
الصفحه ٧٧٠ : في سنة ثمان وسبعين وخمسمائة ، فأقام بها إلى سنة
سبع وعشرين وستمائة ، خمسين سنة حتى حصره الأشرف
الصفحه ٧٧٤ : ، ويلتقون بالسيوف
، وأحدهم يأكل ويبول ، وهو يقاتل .....
السنة التاسعة والعشرون وستمائة
وفيها عاد التتر
الصفحه ٧٨٢ : ، والكامل ، وحج بالناس أميرا من الشام ، وتوفي بدمشق ، ودفن بقاسيون
عند مغارة الجوع .....
السنة الثانية
الصفحه ٧٨٣ : آمد ، وخرجت السنة والحصار على آمد ، وفتحت في
السنة الآتية ....
السنة الرابعة والثلاثون وستمائة
الصفحه ٨٠٦ : سنة احدى وثمانين وخمسمائة ، فأقام بها
إلى هذه السنة سبعا وخمسين سنة ، وكان شجاعا شهما مقداما ، يباشر
الصفحه ٨٣٤ :
إلى مصر إلّا في آخر السنة ، وكان في عزمه الفتك بابن الشيخ ، لأنه بلغه أنه يريد
الملك ، والناس كلهم
الصفحه ٨٤٣ : تزوج بدر
الدين الصالحي بأم خليل ، وتسمى شجر الدر بحضور القاضي بدر الدين ، والعدول ......
السنة
الصفحه ٢٥ :
المعلومات
الإخبارية ، القسم الأول منها حتى سنة ٤٤٨ من تصنيف هلال بن المحسن لوحده أو مع
ثابت بن
الصفحه ٣٧ : الغرض ، لأن الاخشيدية كانت تحمل في كل سنة إلى القرامطة
مالا ، فلما أخذ جوهر مصر ، انقطع المال عن
الصفحه ٣٩ : والمدن (١).
وفي سنة ثلاث
وستين وثلاثمائة تقوى القرامطة ، وعزموا أن يعودوا لمحاربة المعز الفاطمي العلوي
الصفحه ٧٣ : ، وأنفذ رسله وكتابه إلى سلمان بن فلاح يأمره
بالرحيل عن دمشق ، فرحل عنها وكان مقامه بها شهورا من سنة تسع
الصفحه ٨٣ : كان في
يوم الثلاثاء نصف رجب سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة سار خائفا وجلا نحو الشرق ، وأخذ
مع الجبل وسار