الصفحه ٨٢ :
بكجور ، وقد تمكن
من البلد وجاء معه ابن جراح ، وهو عدو ، فلما كان في سنة سبع وسبعين عزم الوزير
على
الصفحه ٩٠ :
بمصر سنة ٣٨١ ه ، فولي نظر الشام وتدبير الرجال والأموال سنة ٣٨٣ ، وصار من جلساء
الحاكم ، ثم تغير عليه
الصفحه ١١١ : سنة سبع وثمانين وثلاثمائة
قد تقدم من شرح
ولاية القائد المذكور لدمشق ، والسبب لذلك ، وما آلت الحال
الصفحه ١٢٣ :
ولاية القائد ختكين الداعي
المعروف بالضيف في سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وصل القائد ختكين
الصفحه ١٣٦ :
والبيع بمصر
والشام وألزم أهل الذمة الغيار (١) ما قيل أن العادة جارية بخروج النصارى بمصر في كل سنة
الصفحه ١٦٠ : .
ثم تولى الأمر
بعده ولده أبو تميم معد المستنصر بالله أمير المؤمنين ، وعمره سبع سنين وشهران ،
وأخذت
الصفحه ١٨٥ :
وفيها نزل الروم
على حصن أسفونا (١) ، وملكوه.
سنة اثنتين وستين وأربعمائة
فيها نزل أمير
الصفحه ١٩٢ : عبد
الله ، ولقبه المقتدي بالله ، وأخذت له البيعة في شعبان سنة سبع وسبعين وأربعمائة
، وعمره تسع عشرة
الصفحه ١٩٤ : ذكره باهلاكه وتعفية آثاره (١).
وفي هذه السنة
وردت الأخبار من حلب بأن الأمير نصر بن محمود ابن صالح
الصفحه ١٩٦ : الأولى سنة ست وستين وأربعمائة ، ودخل
على المستنصر ، فاستدعاه وقربه ، ودعا له وشكر سعيه ، وبالغ في كرامته
الصفحه ٢٠٢ :
سنة خمس وسبعين وأربعمائة
فيها توجه السلطان
تاج الدولة إلى ناحية الشام (١) من دمشق ، ومعه في
الصفحه ٢٠٥ : عسكر كثيف ، لإنجاد حلب على تاج الدولة ،
فلما وصل إليها رحل تاج الدولة ، في الحال عنها (٢).
سنة ست
الصفحه ٢١٦ :
كافر ، وأطلق بعد ذلك من كان في الأسر من الرجال والنسوان إلا من بقي في أيدي
الأتراك ، وذلك في صفر سنة ست
الصفحه ٢٢١ :
عشرة (١) سنة ، وخمسة أشهر ، وكان حسن السيرة ، جميل السريرة ، وولي
بعده ولي عهده ولده أبو العباس
الصفحه ٢٢٧ : والعسكرية ، واستقام له الأمر ، واستمرت (٢) على السداد الأحوال.
وفي هذه السنة
وردت الأخبار من ناحية الحجاز