الصفحه ٥٣٦ : أوائل ربيع
الأول من سنة ثلاث وخمسين ورد الخبر من ناحية مصر ، بخروج فريق وافر من عسكرها إلى
غزة وعسقلان
الصفحه ٥٤٠ : ، واستخدم ولده في منصبه.
وتلا ذلك ورود
الخبر من ناحية حماة في العشر الأخير من ذي الحجة من السنة ، بوفاة
الصفحه ٥٦١ :
السنة الخامسة والخمسون وخمسمائة
وفي يوم الجمعة
سلخ صفر أرجف على المقتفي بالموت فانزعج الناس
الصفحه ٦٦٨ : بن ثعلب الجعفري ، من ولد جعفر بن أبي طالب ....
السنة الثانية والتسعون وخمسمائة
....... وفيها
كانت
الصفحه ٦٦٩ : بمراكب الذهب ، وقد شاهدته وأنا صغير في هذه السنة ،
وأعطاه الأموال والرجال ، وسار إلى همذان.
وفيها انقضت
الصفحه ٦٨٥ :
وفيها كانت حوادث
عظيمة لم يتجدد مثلها في السنين الماضية ، منها : هبوط النيل ، ولم يعهد ذلك في
الصفحه ٦٩٥ : ، وكان قد جاوز تسعين سنة فاستأجر
أرضا وقفا ثلاثمائة سنة على جانب دجلة ليعمرها دارا ، فكان ببغداد رجل يحدث
الصفحه ٦٩٨ :
قلت عهدى بالنقاش
في سنة ثمان وستمائة في الحياة ، وقدم دمشق في سنة تسع وستمائة ، وأنشد الجماعة
قطعا من
الصفحه ٧٨٤ : مات
الأشرف في سنة خمس وثلاثين وستمائة ، قال : والله لو لم يمت لراحت البلاد منا ،
فقيل له : لك من باب
الصفحه ٧٨٦ : التربة ، ووقف عليها الأوقاف ، وأقام في الثغور مدة سنين يجاهد العدو ، ويحفظ
البلاد على المسلمين ، وكان
الصفحه ٨٤٦ :
فاتفق مع شجر الدر
على قتله ، واستدعاه فقتله بالقلعة ، وهربت البحرية إلى الشام ......
السنة
الصفحه ٤٢ :
ذكر ولاية ظالم بن موهوب (١) العقيلي لدمشق
في سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من قبل المعز لدين الله
الصفحه ٦٨ : له ولأصحابه ، تحمل إليه في
كل سنة ، ويكونوا على الطاعة والموادعة ، وحمل إليه مال سنة وأضيف إليه ثياب
الصفحه ٧٨ :
ولاية بكجور لدمشق
والسبب في ذلك في سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة (١)
كان من ابتداء أمر
بكجور ما
الصفحه ٨١ :
الثلاثاء التاسع عشر من جمادى الأول سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة وهي النوبة الثانية
للروم ، وقيل إن أبا