الصفحه ٢٤٨ : الحجة سنة سبع وتسعين وأربعمائة فاستقامت بذلك
الأمور وسكنت إليه نفوس الجمهور.
واتفق للأمر
المقضي الذي
الصفحه ٢٧٠ : ،
وسفيرا بينه وبين من أنفذ إليه ، وتوجه في الثامن من شهر رمضان سنة إحدى وخمسمائة
، فلما وصلا إلى بغداد لقي
الصفحه ٢٧٥ :
بالغلة الكثيرة
والرجال والمال لمدة سنة ، مع تقوية ما في المملكة المصرية من ثغور الساحل وأهله
الصفحه ٣١٠ : مخدوم القبر بالقومة والقراءة إلى آخر شهر
رمضان من السنة ، ووصل من عند ولده وزوجته من حمل تابوته إليهما
الصفحه ٣١٦ : ملازما لجامع دمشق يقرأ إلى أن توفي على أحسن طريقة
(١).
سنة تسع وخمسمائة
في هذه السنة قويت
شوكة
الصفحه ٣٢٥ :
وقد كان في هذه
السنة وردت الأخبار قبل عود ظهير الدين من العراق ، بالكائنة الحادثة من الباطنية
في
الصفحه ٣٣٤ : الموضع الذي
قتل فيه بمصر عند كرسي الجسر (١) ، في رأس السويقتين ، في يوم الأحد سلخ شهر رمضان سنة خمس
الصفحه ٣٣٨ : في ملكتهم.
وفي هذه السنة ورد
الخبر ، بأن الأمير نور الدولة بلك بن أرتق ، نهض في عسكره في أيام من
الصفحه ٣٤٣ : ، وتفرقوا بعد قتل من قتل وأسر من أسر ، وعاد ظهير الدين أتابك إلى دمشق
في جمادى الأولى من السنة.
وفي شهر
الصفحه ٣٤٩ : الثقات.
وفي هذه السنة عاد
ظهير الدين من حلب ، وقد بدا له من المرض ، ودخل دمشق في شعبان منها ، ووصل إليه
الصفحه ٣٨٤ :
السنة ، وتفرق
عسكره في البلاد ، وعاد السلطان مسعود إلى (١٣١ و) منزله ، وخطب له في جامع همذان
الصفحه ٤٠٩ :
وفي هذه السنة ،
سنة ثلاثين وخمسمائة تشتى السلطان مسعود ببغداد ، وأتابك عماد الدين (١٤١ و)
والإمام
الصفحه ٤٣٢ : ،
لما فيه من حسن الطريقة والتصون والتدين ، والقيام بقراءة السبعة المشهورة (١٤٩ ظ).
سنة ست وثلاثين
الصفحه ٤٣٥ : ء ولده القاضي أبو الحسن علي بن محمد
القرشي ، وكتب له منشور القضاء من قاضي القضاة ببغداد.
سنة ثمان
الصفحه ٥١٧ :
من ذي الحجة من السنة غدر الكفرة الأفرنج ، ونقضوا ما كان استقر من الموادعة
والمهادنة ، بحكم وصول عدة