الصفحه ٧٩٣ : ما جرى في حديث القدس ، طلعت إلى الكرك ، وأقمت عند الملك الناصر ، وكنت
أتردد إلى القدس ونابلس من سنة
الصفحه ١٥ : ،
وثالثهما وهو المهم من دمشق الشام ، وأول هؤلاء المؤرخين هو ثابت بن سنان ، الذي
كان واحدا من أفراد آل الصابى
الصفحه ٣٦ :
وفي سنة ستين وثلاثمائة (١)
[في ذي القعدة وصل
القرامطة إلى دمشق ، ونصبوا على أسوارها السلالم
الصفحه ٧٥ :
سنة احدى وسبعين وثلاثمائة
فيها وقع الاهتمام
بتجهيز العساكر المصرية إلى ابن جراح ، وقد اشتهر أمره
الصفحه ٩٦ : رمضان سنة إحدى
وثمانين وثلاثمائة ، وتراجعت العساكر عند ذلك إلى حلب واستأمن منها إلى العزيز
بالله : وفيّ
الصفحه ١٢٢ :
ولاية القائد تميم بن اسماعيل المغربي
الملقب بفحل لدمشق في سنة تسعين وثلاثمائة
لما هلك جيش بن
الصفحه ١٤٢ :
ولاية أمير الجيوش الدزبري الختلي
لدمشق في سنة تسع عشرة وأربعمائة وشرح حاله
وابتداء أمره
والسبب
الصفحه ١٧٢ :
قال أبو بكر
الخطيب رحمهالله : ثم خرجت يوم النصف من صفر سنة إحدى وخمسين وأربعمائة من
بغداد ، ولم
الصفحه ١٧٦ :
سنة خمس وخمسين وأربعمائة
وفيها ولاية أمير الجيوش بدر لدمشق
وصل الأمير تاج
الأمراء المظفر
الصفحه ١٨٢ :
سنة إحدى وستين وأربعمائة
وفيها كانت ولاية معلى بن حيدرة بن منزو لدمشق
الأمير حصن الدولة
معلى
الصفحه ١٩٣ :
سنة ثمان وستين وأربعمائة وفيها :
ولاية الأمير رزين الدولة لدمشق
(٦٢ و) لما هرب
معلى بن حيدرة
الصفحه ٢٠٦ :
وفي هذه السنة
تنكر شرف الدولة على وزيره أبي العز بن صدقة (٦٤ ظ) لأسباب أنكرها منه ، وأحوال
بلغته
الصفحه ٢٠٧ :
وفي شهر ربيع
الأول من السنة ، كانت وقعة بين عسكر شرف الدولة ، وعسكر الأتراك بأرض آمد من ديار
بكر
الصفحه ٢١١ :
سنة ثمانين وأربعمائة (١)
في هذه السنة
تقررت ولاية حلب للأمير قسيم الدولة أق سنقر من قبل السلطان
الصفحه ٢٤١ : السنة وصل
السلطان بركيارق بن ملك شاه إلى بغداد ، منهزما من أخيه السلطان محمد في آخرها (١).
سنة خمس