الصفحه ٢٠٤ : في يوم الأربعاء الثاني
والعشرين من شعبان من السنة ، وضايقها إلى أن ملكها مع القلعة (٢).
وفي يوم
الصفحه ٢٢٤ : أمراء العرب وأتراك حلب القسيمية (١) ، وتوجه صوب بغداد على الرحبة في أول سنة سبع وثمانين
وأربعمائة
الصفحه ٢٤٢ : صاحب
مصر ، في صفر منها ، وعمره سبع وعشرون سنة ، ومولده سنة ثمان وستين وأربعمائة ،
وكانت مدة أيامه سبع
الصفحه ٢٦٥ :
ميافارقين : ٢٧٢ ـ ٢٧٣ في أخبار سنة ٤٩٨ ه ، «وفي هذه السنة أنفذ الوزير ضياء
الدين محمد [الذي كان رتبه الملك
الصفحه ٢٩٥ :
سنة خمس وخمسمائة
و [فيها] استحكمت
المودة بين ظهير الدين أتابك ، وبين الأمير مودود.
وفي هذه
الصفحه ٣١٤ : كان على رأيهم في البلد من الباطنية ، ووقع التحرز من مثل هذه
الحال.
سنة ثمان وخمسمائة
في هذه السنة
الصفحه ٣١٥ : (١) (١٠٥ و).
وفي هذه السنة
حدثت زلزلة بالشام عظيمة ، وارتجت لها الأرض ، وأشفق الناس ، وسكنت لها النفوس
الصفحه ٣٨٠ : بينهما على ما اقترح ، وعاد شمس الملوك في العسكر
إلى دمشق ظافرا مسرورا في أوائل المحرم منها.
سنة سبع
الصفحه ٣٨٥ : واستعطف بما حمل إليه ، ورحل
عائدا إلى دمشق ، ودخلها مسرورا ظافرا ، في ذي القعدة من السنة.
ومن اقتراحات
الصفحه ٣٨٩ : السبت
الرابع من جمادى الأولى ، من السنة ، وصل أثير الملك أبو علي الحسن بن أقش رسولا
من الدار العزيزة
الصفحه ٤١٠ : ،
وإخمادا لنار الفتنة ، فأذن لهم في ذلك ، فتوجه من توجه منهم إليها.
وفي هذه السنة في
أواخرها حضر المعروف
الصفحه ٤٢٣ : السنة ، فكانت خلافته
إلى أن استشهد سنتين وعشرة أشهر (١).
وفي هذه السنة ورد
الخبر بوفاة الأمير طغان
الصفحه ٤٣٤ : الجمعة سابع عشر من المحرم
من السنة (٢).
سنة سبع وثلاثين وخمسمائة
فيها وردت الأخبار
من ناحية مصر بعظم
الصفحه ٥١١ : .
وورد الخبر أيضا
في شهر رمضان سنة خمسين بأن الملك العادل نور الدين نزل في عسكره بالأعمال المختصة
بالملك
الصفحه ٥٢٩ :
ورحمته فله الحمد والشكر رب العالمين.
وفي يوم الثلاثاء
الرابع عشر من شوال من السنة ورد الخبر من ناحية