الصفحه ٢٣٢ : منهم مع عسكر أخيه العدد
الكثير ، وقويت بذاك نفسه ، واشتدت شوكته فزحف إلى معابرهم ومسالكهم وسبلهم (٧٣
الصفحه ٢٣٨ : ، فاتفق هروب
جماعة من التركمان ، فضعفت نفسه وانهزم ، ووصل الأفرنج إلى سروج ، فتسلموها وقتلوا
أهلها وسبوهم
الصفحه ٢٤٧ :
الدولة إلى حين
يكبر ، وإحسان تربيته ، وألقى إليه ما كان في نفسه ، وتوفي إلى جنة الله في اليوم
الصفحه ٢٤٨ : الدين أرتاش من ظهير الدين أتابك ، (٧٩ و)
ومن الخاتون صفوة الملك والدة شمس الملوك ، وأوقعت أمه في نفسه
الصفحه ٢٤٩ : أنطاكية.
سنة ثمان وتسعين وأربعمائة
فيها عرض لظهير
الدين أتابك مرض اشتد به ، ولازمه ، وخاف منه على نفسه
الصفحه ٢٥٥ : من بغية الطلب لابن العديم حيث الرواية نفسها.
(٢) في الأصل : «فجاء
أولاده وصاحبه من السور» وفي
الصفحه ٢٦٤ : سقاوة ، ولم يتمكن من التصرف في
نفسه ، وكان محمد هذا الوالي قد راسل قلج أرسلان بن سليمان أولا بالاستصراخ
الصفحه ٢٦٦ : بقلج وبأصحابه ، فألقى نفسه
في الماء فغرق ، ودخل جاولي الموصل ، وكان بها مسعود بن قلج أرسلان ، وهو صبي
الصفحه ٢٦٨ :
، وكرم النفس ، وجزيل العطاء ، وحسن الوفاء ، والصفح عن الجرائر ، والتجاوز عن
الجرائم والكبائر ، والتعفف عن
الصفحه ٢٦٩ : نفسه ،
فأجابه إلى ذلك ، واستأذن ظهير الدين في ذلك ، فأذن له ، وتوجه نحوه وقد كان فخر
الملك خرج من
الصفحه ٢٧١ : عظيمة ، وأسر جرفاس
وخواصه ، فبذل في نفسه أموالا عظيمة ، فلم يقبل منه ، وبعث به وبأصحابه هدية إلى
السلطان».
الصفحه ٢٨٩ :
وحشد ، ورحل إلى ناحية بيت المقدس لتقرير أمر كان في نفسه ، فحدث له في طريقه مرض
أقام به أياما ، ثم أبل
الصفحه ٣٠٠ : ألف نفس.
وفيها ورد الخبر
من ناحية العراق بوصول السلطان غياث الدنيا والدين محمد بن ملكشاه (٣) إلى
الصفحه ٣٠٦ : خيمة
كانت تتحرك مع الجيوش الصليبية.
(٢) بحيرة طبرية.
(٣) كذا في الأصل وفي
النفس شيء منه ، فكلاب
الصفحه ٣١٣ : كمشتكين البعلبكي مقدم عسكره ،
وخالف ما في نفس أتابك من صائب الرأي ، ومحمود التدبير ، فحين شاهد الأمر على