الصفحه ٧٧١ : خلفه فألقى نفسه إلى الدار ، فمات وقطعه الغلمان قطعا ، وغسل
الأمجد ، وكفن ، وحمل إلى تربة أبيه التي على
الصفحه ٧٩١ : ، قال :
فلما خرجت افتنتني نفسي ، وقالت : في الحلال مندوحة عن الحرام ، تزوجها ، فقلت :
ويحك يا نفس خبيثة
الصفحه ٨١٧ : ،
وهرب ليرمي نفسه في العين ليغرقها فصاح غازي أمسكوه ، فقد قتل عمر ولدي ، وقام
السلطان غازي ليقتله ، فرمى
الصفحه ١٣ : دمشق ، وتخلفت في الوقت نفسه مدينة بصرى ، واضمحل دورها كثغر
تجاري لبلاد الشام على بوابات شبه جزيرة العرب
الصفحه ٢١ : ، حيث يمكن في أيامنا استخراج
المعلومات من هذه الإشارات ، وفيما يختص بابن القلانسي لم يشر إلى نفسه قط في
الصفحه ٣٩ : (٢) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٤٠ : ، وقتل
ابن فلاح نفسه ، ثم توجه نحو مصر وحاصر القاهرة دون نجاح ، حيث انسحب القرمطي
عائدا إلى الشام ، وعند
الصفحه ٥٤ : وشهامته وقوة نفس من في جهته وجملته ما دعاهم إلى الاذعان بطاعته
والنزول على حكمه ، والعمل بإشارته وأمر
الصفحه ٥٥ :
بعد ذلك مكرما
مولى مشرفا ، فلم يثق إلى ذلك ، ولا سكنت نفسه إليه وامتنع من الإجابة إلى ما بعثه
عليه
الصفحه ٧٣ :
يشهد الحرب مع
أصحابه ، وقد أحضر المشايخ ، وكتب بما جرى إلى مصر ، وعمل محضرا على نفسه أنه «متى
جا
الصفحه ٧٥ : خروج بارديس
من قسطنطينة في عسكر عظيم يريد أرض الإسلام فخاف ابن جراح ، وكاتب بكجور خوفا على
نفسه
الصفحه ٧٦ : قسام أن يسلم البلد ويكون هو آمنا على نفسه ومن معه ، فعلم قسام أنهم
إن بقوا في البلد أهلكوه ومن معه
الصفحه ٧٩ : العهد
والميثاق والأمان على نفسه وولده وماله وأنه لا يغدر به ويوليه حمصا على أنه ينحدر
من القلعة ويسلمها
الصفحه ٨٠ : تحمل الاسم نفسه حتى الآن.
الصفحه ٨٣ : بكجور على نفسه أن يؤخذ
فراسلهم بأنه يسلم البلد ويرحل عنه ، وقد كوتب القائد نزال والي طرابلس بالمسير