الصفحه ٣٢٢ : المستمرة ،
ويحملهم في العدل على القواعد المستقرة ، ويستقرىء آثار الولاة قبله ، فما طاب
منها ، وحسن اقتفاؤه
الصفحه ٦٧٦ : قيام ، فأقر العيون بما قرر من قواعد الاسلام ، ويسر
كلمة التوحيد ، وأذل من الكفر كل جبار ، ورفع غاية
الصفحه ٦٦٧ : ألف مقاتل ، مائة ألف يأكلون بالديوان ، ومائة
ألف مطوعة ، وعبر الزقاق إلى مكان يقال له الزلاقة ، وجا
الصفحه ٧٧٩ : الأسارى ، فكانوا ستين ألف أسير ما بين رجل وامرأة ، وكان
يبعث في كل سنة بمال يفرق في الحرمين وعشرة آلاف
الصفحه ١٥٢ : ، وذكر المال الذي خلفه بقلعة حلب
بعد وفاته ستمائة ألف دينار سوى الآلات والعروض ، وقيمة الغلات مائة ألف
الصفحه ٧٢٣ : الفرنج في دمياط.
وفيها توفي محمد
بن تكش ، خوارزم شاه وصل العراق في أربعمائة ألف ، ووصل إلى همذان يريد
الصفحه ٨١٥ : ، والسبب السامري فإن الرفيقع كتب إلى الصالح إسماعيل يقول : قد حملت إلى
خزانتك ألف ألف دينار من أموال الناس
الصفحه ١٩٢ : الأمير أبو الفتيان بن حيوس بالقصيدة
الألفية المشهورة التي يقول فيها :
وقد جاد محمود
بألف تصرّمت
الصفحه ٤٦٣ :
الشيء الكثير ،
الذي لا يحصى ، بحيث يقال إن عدتهم ألف ألف عنان ، من الرجالة والفرسان ، وقيل
أكثر
الصفحه ٥٩٠ :
أكتب مناشير لجميع أهل البلاد ، فكتبت أكثر من ألف منشور ، وحسبنا ما تصدق به في
تلك الشهور ، فكان ثلاثين
الصفحه ٦٣٧ : بعشرين ألف دينار تقترض من التجار على الخليفة فشق على
السلطان وقال : أنا في يوم واحد أخرج مثل هذا وأضعافه
الصفحه ٦٥٦ : ، فقال للترجمان : قل له كانوا خمسمائة ألف
إلى ستمائة ألف ، قتل منهم أكثر من مائة ألف ، وغرق معظمهم ، وكان
الصفحه ٦٨٤ : بعض كتبه ، وكانت كتبه مائة ألف مجلدة ، ووقف على الأسارى وقفا عميما ،
فاستنقذ به خلقا عظيما ، وهجاه ابن
الصفحه ٦٨٦ : التقريب فكان ألف ألف انسان ، ومائة ألف انسان ، وكان قوة
الزلزلة في مبدأ الأمر بمقدار ما يقرأ الانسان سورة
الصفحه ٧٠٦ : فعرفه ، فقال له : انزل ، فقال : هذه ألف
دينار وأوصلني إلى الشام فأخذها الصياد ، وجاء رفاقه فعرفوه